العمل الوطني مفخرة يتمناها كل مواطن محب لوطنه، فالعيش في سبيل نهضة الوطن لا يضاهيه عمل سوى الموت في سبيل الوطن، ولا غرو إذ قلنا الجهاد المدني أطول شقاء من الجهاد العسكري فالمقاتل في سبيل وطنه يكون عملا مؤقتا اثناء الحروب او المعارك وتنتهي بانتهاء
الانتصار فى العالم الافتراضى خلال المعركة الإلكترونية الموازية للعدوان الإسرائيلى على غزة الذى استمر 11 يوما، غير مسار الأحداث فى المنطقة فيما يخص القضية الفلسطينية، وحقق نتائج غير مسبوقة فى العالم الحقيقى، على مستويات عديدة تستوجب تحليلها بما يمكننا من
عانت مصر، ومن ثم الشعب المصري خلال السنوات الأخيرة من موجات كثيرة تستهدف النيل منها، وهذه الموجات تبناها أعداء الوطن في الخارج، وأنصارهم بالداخل الذين يرفضون إرادة الشعب المصري في ثورة 30 يونيو نحو بناء جمهورية جديدة تتماشى مع متطلبات العصر
فتحت مجموعة السبع الباب على مصراعيه نحو عالم جديد من الإجراءات التي تتواكب مع التطور، والواقع الذي نعيشه في كافة دول العالم، بعد الإعلان مؤخراً عن اتفاق دول المجموعة على وضع حد أدني للضريبة على الشركات العالمية العاملة بها بما لايقل عن 15%، وهو الأمر
كُتِب على مصر الجديدة، التي بدأ بزوغ فجرها عقب ثورة 30يونيو 2013، أن تسير في كل الاتجاهات داخليًا وخارجيًا، في آن واحد، لتصحيح أخطاء الماضي، وهي مهمة ثقيلة لا يستطيع القيام بها إلا قيادة سياسية حكيمة ورشيدة، تقف أمام العالم بقوة مُستمَدة من
أيدت محكمة النقض في مصر، حكم الإعدام الصادر بحق المتهم إسلام محمد فتحي، المدان بقتل الطالبة سلمى بهجت، ذات الـ22 عامًا الطالبة في كلية الإعلام جامعة الشروق، بعدما طعنها بسلاح أبيض "31 طعنة" قبل 3 سنوات، والمعروفة إعلاميًا بـ"فتاة الشرقية".
ورفضت المحكمة الطعن المقدم من دفاع المتهم لتؤيد حكم جنايات الزقازيق الصادر في نوفمبر 2022 بالإعدام شنقًا على المتهم، بعد تسلُّمها تقرير دار