طرحت السينما الإسرائيلية مؤخرًا فيلما من صنف السيرة الذاتية بعنوان "جولدا golda" ويدور باختصار شديد حول السيرة الذاتية لرئيسة الوزراء الإسرائيلية جولدا مائير والملقبة بالمرأة الحديدية في المجتمع اليهودي، وتختص مدة الفيلم التي تصل إلى مئة دقيقة
لطالما فكرت وتأملت فى قضية الحياة والموت، لم تشغلني فلسفة الحياة والحكمة من وجودها ووجودنا بقدر ما شغلتني مسألة الموت وماهيته وكيفية حدوثه، ربما كتبت وعبرت عن ذلك فى بعض القصص والمقالات، لكن تبقى هناك لحظة كلما تخيلتها يتوقف كل شيء داخل الجزء الصغير
إسرائيل دولة عنصرية متعصبة لكل ما هو يهودى، وهكذا حتى البريطانية هيلين ميرن التى أدت باقتدار دور جولدا مائير، لم تسلم من غضبهم، قالوا كيف تؤدى الشخصية وهى ليست يهودية؟!.
سخرت هيلين وردت قائلة هل نعرف من هو اليهودى وغير اليهودى فى هذه الغرفة؟، تفصيله
على ما يبدو نحن نشبه آباءنا إلى حد بعيد.
لقد أصبحت عادتي مثل أبي رحمه الله أن أركب القطار متأخرة جدًا ...
أصبحت أصل للمحطة بعد التاسعة صباحًا وأعدو في سباق حقيقي مع الوقت كي ألحق به قبل أن يغادر. أراهن على بضع دقائق قليلة يتأخر فيها القطار لأقذف
بمناسبة اليوبيل الذهبي لانتصارات أكتوبر 1973 والمعروفة بحرب الكرامة العربية كان عليَّ تقديم عمل درامي عن هذه الأحداث، وطبيعي أن يكون خلال هذه الأعوام الطويلة التي مضت منذ حرب الكرامة أن يتم تقديم الكثير من المعلومات عنها وعن أبطالها، لذا كان حري بي أن
بعد عامين من الدمار والموت فى غزة، توقف العدوان الإسرائيلى الغاشم،الذى أسفر عن استشهاد 70 ألفا، وإصابة 200 ألف فلسطيني، وتدمير 95% من مساكن المُواطِنين بالقطاع.وتزايدت الآمال فى تحقيق السلام، ولكن آثار الإبادة الجماعية بغزة التى أكدتها المنظمات الدولية، سوف تستمر لعقود، مزروعة فى الذاكرة الجمعية وفى الأرض المدمرة، ما لم يتخذ المجتمع الدولى إجراءات عقابية حاسمة، فكيف يمكن للعالم أن يتطلع إلى مستقبل