دائمًا ما أشعر بالإشفاق على الإنسان الذي يقع ضحية الإدمان، أغلبنا تسيطر عليه مشاعر النفورعندما يصل إلى علمه أن فلانًا قد وقع في تلك الدائرة الجهنمية، إلا أننى أراه مريضًا يستحق الرعاية والعلاج، أقول ذلك بعد أن قرأت عن هذا الفنان الشاب الموهوب الذي تم
يرى الباحث السوري د. صالح الأشتر أن "صدى صوت شوقي كان يرن في أجواء العالم العربي، يهز ضمائر النائمين، ويفتح أعينهم على الخطر، ويرسم للأجيال طريق النضال الدامي".
وهذا ما دعاه أن يترك باريس صيف 1953 إلى إسبانيا، إلى حيث يٌتاح له أن يشهد
بمجرد صعود اسم الفنانة القديرة سميحة أيوب ليصبح «تريند»، اكتشفنا أن مكانة الفنان في بلادنا قد تضاءلت كثيراً، فـ«سيدة المسرح العربي» كما أطلق عليها قبل 40 عاماً الرئيس السوري السابق حافظ الأسد، أصبحت لوحة تنتشين لكل من لديه خصومة
فى ذكرى نصر أكتوبر من كل عام، تتبارى الأقلام للإشادة بالقادة الأبطال الذين قاموا بواجبهم وضحوا بأرواحهم فى سبيل رفعة الوطن وإعلاء شأنه، إلى جانب أسرهم التى تحملت عناء ما تركته الحرب من آثار جسيمة، من استشهاد خيرة أبنائها، وإصابة البعض الآخر بعاهات
مرت 50 عاما علي حرب السادس من أكتوبر المجيدة التي أثبتت للعالم أجمع؛ قدرة المصريين علي إنجاز عمل جسور يستند إلي شجاعة القرار، ودقة الإعداد والتخطيط وبسالة الأداء والتنفيذ.
من خلال التضحيات التي بذلها رجال هانت أرواحهم الطاهرة الزكية، ولم تهن مكانة
بعد عامين من الدمار والموت فى غزة، توقف العدوان الإسرائيلى الغاشم،الذى أسفر عن استشهاد 70 ألفا، وإصابة 200 ألف فلسطيني، وتدمير 95% من مساكن المُواطِنين بالقطاع.وتزايدت الآمال فى تحقيق السلام، ولكن آثار الإبادة الجماعية بغزة التى أكدتها المنظمات الدولية، سوف تستمر لعقود، مزروعة فى الذاكرة الجمعية وفى الأرض المدمرة، ما لم يتخذ المجتمع الدولى إجراءات عقابية حاسمة، فكيف يمكن للعالم أن يتطلع إلى مستقبل