البحث عن بطل، لو لم نجده لاخترعناه هكذا ارتحنا ونحن سعداء بالمعنى الجميل الذى يعبر عن قناعاتنا أو رغباتنا أو حتى إحباطنا.
هل كان محمد فوزى هو الفنان الوحيد الذى قال لا لعبدالناصر ورفض الغناء باسمه، فأصابته طعنات رجال ناصر؟ طال التأميم مطلع الستينيات
تمر اليوم الذكرى الـ٧١ لثورة 23 يوليو والتى سطرت أعظم ملاحم التكاتف والتلاحم بين أفراد الشعب والقوات المسلحة الباسلة؛ وما تحقق من أهداف ستظل عالقة فى أذهان المصريين جميعهم تلك الثورة التى ضربت أروع الأمثلة لانحياز الجيش المصرى إلى تطلعات وآمال الشعب فى
كثيرا ما أسهبنا فى عشرات المواقف التى تدل على التقدير الشخصى من الرئيس جمال عبد الناصر لأم كلثوم، منذ أن كانت هى الصوت الذى آنس وحدة الفرقة العسكرية التى كان يقودها القائم مقام (اللواء) الفهد الأسمر سيد محمود طه، وكان جمال عبد الناصر برتبة يوزباشى (نقيب)
يعتبر قرار مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، الذى يدين أعمال الكراهية الدينية، إثر حادثة حرق المصحف الشريف فى عيد الأضحى بالسويد، خطوة نوعية نحو تعزيز الجهود الجماعية، لحماية المقدسات الدينية ورفض تدنيس نسخ من الكتب المقدسة، غير ان ذلك لا يكفى خاصة
لا تزال إذاعة وسط الدلتا التى بدأ إرسالها في 22 يوليو عام 1982 من مدينة طنطا محافظة الغربية؛ في يومنا هذا من الوسائل المهمة في حياتنا على الرغم من الصعوبات والتحديات التي تواجهها.
وقد شهدت الإذاعة بعد بثها فى طفرة نوعية؛ تمثلت فى تقديم العديد من
حين خيَّم الصمتُ الإلكترونيُّ ليومًا واحدًا، تجرَّد العالمُ من جلده دفعةً واحدة، كأنما خيطٌ سريٌّ كان يشدُّنا إلى بعضنا، وإلى أعمقِ ذواتنا، قد انقطع فجأةً، فهوينا في غياهبِ فراغٍ موحشٍ من وحدةٍ عارية. توقفت الأرض عن الدوران في محاجر أعيننا، فلو زاغت الشمسُ عن فلكها لحظةً، لما ارتعش لنا جفنٌ، بيد أن غياب إشعارٍ واحدٍ عن شاشاتنا هزَّ أركانَ أرواحنا، فبدت كأنها قصرٌ بلا عمدان.
انفرطَ عِقدُ الدرس في