لم تسْعَ يومًا إلى منصب، ولم تبحث أبدًا عن لقب، المناصب هي التي سعت، والألقاب كانت تلاحقها، صار اسمها الخماسى (سميحة أيوب سيدة المسرح العربى) بتوقيع من الرئيس السورى السابق حافظ الأسد، ولا تزال سيدة المسرح في عز وهجها، سنوات عمرها التسعون تزيدها حماسًا
تلقى التطورات التكنولوجية والاقتصادية والثقافية المتلاحقة لوسائل الإعلام والاتصال والتواصل بمختلف اشكاله، بظلال قاتمة على صحابة الجلالة الصحافة، حيث يتصاعد النقاش حول مستقبل المهنة ليس فقط في الأوساط الصحفية وانما أيضا على المستوى الاكاديمي، في ظل
يعقد مؤتمر "حكاية وطن" خلال الفترة من 30 سبتمبر إلى 2 أكتوبر بفندق الماسة بالعاصمة الجديدة؛ ويأتي في إطار حرص القيادة السياسية على تفعيل المشاركة المجتمعية وتعزيز الحوار مع المواطنين خاصة الشباب ودورهم في مساندة جهود الحكومة لتنفيذ المشروعات
تتجلى أعراض الأمية الثقافية في العديد من المشاركات والشواهد، وبخاصة المشاركات الشبابية في البرامج الحوارية وفي الأحاديث اليومية وفيـما يصل إلينا في الصحافة الثقافية من أخطاء في الكتابة والتعبير والأسلوب، ناهيك عن قواعد النحو والصرف والإملاء.
أيضًا
المشهد الأخير وتحقيق الأحلام
فى هذا المشهد الأخير والفصل الأخير من الرواية تأخذنا الكاتبة فى لحظة إبداعية وتفك ألغاز وشفرات الحلم وتعمل انفراجه فنية للرواية وللحبكة الروائية ..كيف ؟
لقد أخذت المتلقى فى طريق لم يكن أحد يتوقعه وضربت كل العصافير
بعد عامين من الدمار والموت فى غزة، توقف العدوان الإسرائيلى الغاشم،الذى أسفر عن استشهاد 70 ألفا، وإصابة 200 ألف فلسطيني، وتدمير 95% من مساكن المُواطِنين بالقطاع.وتزايدت الآمال فى تحقيق السلام، ولكن آثار الإبادة الجماعية بغزة التى أكدتها المنظمات الدولية، سوف تستمر لعقود، مزروعة فى الذاكرة الجمعية وفى الأرض المدمرة، ما لم يتخذ المجتمع الدولى إجراءات عقابية حاسمة، فكيف يمكن للعالم أن يتطلع إلى مستقبل