مشاركة الرئيس عبدالفتاح السيسى، في الدورة الخامسة من قمة منتصف العام التنسيقية التابعة للاتحاد الأفريقي، تعكس مكانة الدولة المصرية والجهود التي تبذلها القيادة السياسية على مدار السنوات الأخيرة في القارة السمراء، والسياسة الخارجية المصرية تجاه إفريقيا في
قال النميري (محمد بن عبدالله بن نمير الثقفي) في زينب يوسف بن الحكم (أخت الحجّاج):
تضوَّع مِسْكًا بطنُ نعمان إذا مشت ** به زينبٌ في نِسْوةِ عَطِراتِ
لها أَرجٌ بالعنبر الورد .. فاغمٌ ** تَطَلَّعُ رياه من الفترات
وقال:
وما أنس من شيءٍ فلا أنسَ
من كآبه الشئ الظاهرة أن يفتقر إلى المصداقية فغالبًا نحن من يصنعها من العدم، فمثلا حين تصغي إلى فلان غالبا ما تجده كثير الحديث قليل الأفعال واسع الخيال، على الأرجح مدعي ثقافة وإطلاع وأغلب الظن ستجده متحدث لبق فقط حين الحديث عن الآخرين، كأن "المندوب
يعد مهرجان العلمين الجديدة انعكاسا طبيعيا لاهتمام الدولة المصرية؛ وما حققته من نجاح خلال فترة وجيزة في تحويل مدينة العلمين الجديدة؛ من منطقة ألغام إلى بقعة ساحرة بأفضل إطلالة على ساحل البحر الأبيض المتوسط بمستوى تصميم وتنفيذ عالمي يتلاءم مع الجمهورية
(وشهد شاهد من أهلها)، هكذا تحرف الجماعة إياها تصريح عمر الشريف، عندما سألوه في أحد البرامج عن الفلوس، قال إنه لا يحبها، وينفقها بمجرد أن تصل إليه، وأضاف أن الأجور التي يتقاضاها النجوم مبالغا فيها يعتبرها حراما، التعبير واضح هنا أنه لا يقصد التوصيف الدينى
حين خيَّم الصمتُ الإلكترونيُّ ليومًا واحدًا، تجرَّد العالمُ من جلده دفعةً واحدة، كأنما خيطٌ سريٌّ كان يشدُّنا إلى بعضنا، وإلى أعمقِ ذواتنا، قد انقطع فجأةً، فهوينا في غياهبِ فراغٍ موحشٍ من وحدةٍ عارية. توقفت الأرض عن الدوران في محاجر أعيننا، فلو زاغت الشمسُ عن فلكها لحظةً، لما ارتعش لنا جفنٌ، بيد أن غياب إشعارٍ واحدٍ عن شاشاتنا هزَّ أركانَ أرواحنا، فبدت كأنها قصرٌ بلا عمدان.
انفرطَ عِقدُ الدرس في