من القلب إلى القلب، هكذا غنت نجاح سلام لمصر، أثناء العدوان الثلاثى في 56 بالفصحى (أنا النيل مقبرة للغزاة)، شعر محمود حسن إسماعيل، وبالعامية (يا أغلى اسم في الوجود) لإسماعيل الحبروك، ووصلنا معها لذروة الإحساس بالوطنية.
منحها الله صوتا نادرا في صدقه، لا
"إن لم يتسبب الإعلان في زيادة المبيعات، فاعلم أنه لم يكن مبتكرا بما يكفي!".
و في مقولة أخرى "أفضل الأفكار تأتي في شكل نكات، فكن مرحا في تفكيرك قدر الإمكان".
مقولتان لديفيد أوجيلفي، الأب الروحي للدعاية والإعلان بشكلها
لا تزال الدولة المصرية تخوض معركة الوعي، وهي المعركة التي يأتي على رأسها جهود "مواجهة الشائعات" التي تتخذ من الأزمات والتحديات بيئة خصبة للانتشار.
وذلك في إطار المحاولات التي لا تتوقف منذ تسع سنوات لتزييف الحقائق وخلق حالة من عدم الاستقرار
لنعرف ماذا تقول ونكتشف أسرارها وكيف تبوح الرواية بأسرارها مثل الأرض الطيبة التى تبوح بكنوزها ..
بداية من الإهداء يبدأ الشدو
إذ تقول فى إهداءها :
إلى ابتسامتك التى تشرق فى وجهي كل صباح وتستمد منها كلماتي طاقة النور والأمل
إليك يا أبي يا سيد
صاحب رواية "أنا الشعب" هو الكاتب وأحد رواد الأدب العربي الكاتب محمد فريد أبو حديد. المولود فى الأول من يوليو عام 1893م بالقاهرة، وبدأ دراسته المضطربة في الكُتاب ثم المدرسة، إلي أن تخرج في سنة 1914م في مدرسة المعلمين العليا. حصل على ليسانس
بعد عامين من الدمار والموت فى غزة، توقف العدوان الإسرائيلى الغاشم،الذى أسفر عن استشهاد 70 ألفا، وإصابة 200 ألف فلسطيني، وتدمير 95% من مساكن المُواطِنين بالقطاع.وتزايدت الآمال فى تحقيق السلام، ولكن آثار الإبادة الجماعية بغزة التى أكدتها المنظمات الدولية، سوف تستمر لعقود، مزروعة فى الذاكرة الجمعية وفى الأرض المدمرة، ما لم يتخذ المجتمع الدولى إجراءات عقابية حاسمة، فكيف يمكن للعالم أن يتطلع إلى مستقبل