لن تنظر في المرآة وترى نفس تفاصيل وجهك متشابهة كل يوم.
قدرتك أن تُصالح ظاهرك على باطنك، ما تغدقه ويتأخر حصولك عليه، ما تجود به وأنت على يقين أنك لن تتلقاه، ثمار أخلاقك، الصحبة الآمنة، فن جودة المعاشرة، مودة البقاء، جمال التواجد، شهية الحضور الطيب،
تستهدف الرؤية الاستراتيجية للتعليم حتى عام 2030 إتاحة التعليم والتدريب للجميع بجودة عالية دون التمييز وفي إطار نظام مؤسسي، وكفء وعادل ومستدام ومرن.
وأن يكون مرتكزا على المتعلم والمتدرب القادر على التفكير والمتمكن فنيا وتقنيا وتكنولوجيا، وأن يساهم
فى كتابي "الكوميديا العالمية" الذي أصدرته فى مطلع يناير عام 2018 وشاركت به فى معرض القاهرة الدولي للكتاب ٢٠١٨ كانت تلك التحليلات لاستشراف مستقبل الصراع العالمي واليوم وبعد مرور أكثر من خمسة أعوام أرى الصراع بين الشرق والغرب وبين الحلف الروسي
نزاهة - تعال .. اجلس معي في طاولتي وتحدث إلي..
أسأل ما هو قصدي بذاك وذاك، وسوف أبين لك وأوضح لك كل ما قدمته أو كل ما كتبته أو كل ما عنيته ثم حدد وناقش بما تريد حتى ترضى وتهدأ وتستكين ثم بعدها أكتب وضع نقدك بكل صراحة وبكل نزاهة. وقبل ذلك أيضاً اجعلني
بين عشية وضحاها تجد الأم نفسها متهمة بخطف أبنائها؛ ابنها الصغير ورضيعتها. تنهال عليها الاتهامات تباعا بقلة العقل والحكمة وبوادر الإصابة بالاكتئاب ونوبات غضب شديدة لا تحمد عقباها وكأن الأصل أن يؤخذ منها أطفالها عنوة بدون وجه حق وتحرم من أمومتها وتقابل
بعد عامين من الدمار والموت فى غزة، توقف العدوان الإسرائيلى الغاشم،الذى أسفر عن استشهاد 70 ألفا، وإصابة 200 ألف فلسطيني، وتدمير 95% من مساكن المُواطِنين بالقطاع.وتزايدت الآمال فى تحقيق السلام، ولكن آثار الإبادة الجماعية بغزة التى أكدتها المنظمات الدولية، سوف تستمر لعقود، مزروعة فى الذاكرة الجمعية وفى الأرض المدمرة، ما لم يتخذ المجتمع الدولى إجراءات عقابية حاسمة، فكيف يمكن للعالم أن يتطلع إلى مستقبل