إنها التراجيديا.. فلسفة حرق الدم..في واقعنا المعاصر مركز الدراسـات العربيـة بجـامعة كويمبرا.. الشـارقة رائدة الحوار بين الثقـافـات مركبة لـ" ناسا" ترصد برقا مصغرا على المريخ كوريا تنجح في إطلاق صاروخها الفضائي الرابع وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية ...قاتلة الحيوانات قراءة قانونية في فجوة الوعي بين الخطاب والمؤسسة تقرير دولي يحذر من تسارع تهريب النمور وتهديد خطير لبقائها عالميًا شتاء يشبهني
Business Middle East - Mebusiness

«الملحد» يقفز فوق حاجز الممنوع!

جاء قرار المحكمة بعرض فيلم (الملحد) مناصرًا لحرية التعبير. كاتب هذه السطور لم يقرأ السيناريو ولم يشاهد مِن ثَمَّ الشريط السينمائى، ولكن مجرد أن يمنع عرض فيلم بقرار شفهى من الرقابة رغم أن منتج الفيلم لديه ورقة رسمية من الرقابة بالعرض الجماهيرى، تلك هى

بين إيجابية التفكير وسلبيته يبقى الإنسان.!

عنوان قد يثير جدلا كثيرا، فما الذي يقصده الكاتب بهذا العنوان، هل نحن بحاجة إلى التفكير ولماذا؟!، وما علاقة التفكر بالتأمل؟!. وما المقصود بالتفكير الإيجابي ، وما المقصود بالتفكير السلبي.؟! لكن قبل الإجابة على هذه التساؤلات المشروعة ينبغي علينا أن نقدم

لماذا يكذّبون التكذيب؟!

يقول المثل الدارج: «الكذب مالوش رجلين»، وهذا يعني أن الأكاذيب لن تستطيع مهما طال الزمن الصمود أمام شمس الحقيقة، التي تغربل الكلام وتزنه أولاً قبل أن تنطق به. هذا ما يبدو ظاهرياً وما أعلنه الأولون، إلا أنه في زمن «السوشيال

دورة استثنائية إلا قليلًا!!

الدورة رقم 46 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي واحدة من الدورات الاستثنائية، لو كان التقييم بمؤشر الأفلام الرائعة، التى بدأت بضربة بداية قوية الفيلم البرازيلى الحائز على الدب الفضى لبرلين (المسار الأرق)، وانتهت قبل 36 ساعة مع (صوت هند رجب) الفيلم الحائز

"نفرتيتي" الملكة التي خرجت من مصر في ليلة غامضة

وملفٌ أثريّ ما زال ينتظر العدالة بعد أكثر من مئة عام.. ليست كل السرقات تُرتكب ليلًا، ولا كل الجرائم تحتاج إلى سلاح. بعضها يحدث ببساطة بورقة باهتة وصورة مشوهة، وكلمة "قطعة غير مهمة". هكذا خرجت أيقونة الجمال المصري، نفرتيتي، من أرضها، لتستقر