وزير الشباب المصري: مُساهمة الرياضة في الناتج المحلي الإجمالي بلغت 1.34% دينا الشربيني (خطافة الرجالة)!! نايلة الخاجة: فخورة بمشاركة أول فيلم إماراتي طويل في مهرجان القاهرة السينمائي كريستيانو رونالدو: أعتبر نفسي سعوديا.. وأريد أن أكون جزاء من مشروع المملكة الكبير عروسين في اللجنة.. مواقف طريفة من انتخابات مجلس النواب المصري 2025  كيف نحرر عقولنا من أوهامها؟! بدء أسبوع الروبوتات الروسية في 3 مدن مصرية 16 نوفمبر مصر تبحث مع الهند إقامة شراكات لتغطية احتياجات السوق المحلي من الدواء
Business Middle East - Mebusiness

بين شوقي وبيرم

عندما أحسَّ أمير الشعراء أحمد شوقي (1868 – 1932) بأهمية أزجال بيرم التونسي وتأثيرها على جموع الشعب المصري، أكد أنه يخشى على العربية من بيرم التونسي (1893 – 1961)، ورأى أن قدرته الهائلة على التعبير بالعامية عن كل مواقف الحياة في مرونة ساحرة قد

ستدفع الثمن مرتين ظالماً ومظلوماً

تورَّطنا جميعاً شئنا أم أبينا في متابعة «السوشيال ميديا»، التجاوز في استخدام الكلمات النابية والجارحة سيطر على المشهد، ومن يقترب من دون استخدام سترة نجاة، سيغرق في بحر بلا قرار، ولا فرار. كلنا نتعرض لتجاوز هنا أو هناك، ضربة مقصودة أو

شريف عرفة.. ترى ملامحه على الشاشة!

من المخرجين القلائل الذين صارت أسماؤهم تشكل عامل جذب للجمهور، حالة من الثقة المتبادلة، تتمثل فيما يطلق عليه علماء النفس (الارتباط الشرطى)، فيلم يحمل توقيعه إذن يستحق أن يدفع فيه المتفرج ثمن التذكرة، إنه (الأسطى)، أقيمت له ندوة فى مهرجان (الجونة)، أدارها

«أوراقى ٧».. سعاد حسنى وكوب الملوخية القاتل!

لقاءات متفرقة جمعتنى مع سعاد حسنى فى بيتها بالزمالك فى جمعية الفيلم فى (الفيوم)، أثناء تصوير اخر أفلامها (الراعى والنساء)، وغيرها، وآخرها فندق شيراتون المنتزه، قبل توزيع جوائز مهرجان الإسكندرية السينمائى، بعد أن تسربت النتائج بحصولها على جائزة افضل

الفخ الأنعم

لم يكن الفخّ هذه المرّة من حديدٍ أو نار، بل من حريرٍ ودفءٍ وطمأنينة. فخٌّ نُسجت خيوطه من أدقّ احتياجاتنا، ومن أعمق ما فينا من عطشٍ إلى الفهم والاحتواء. لم يأتِنا بالسلاسل، بل جاءنا بـ «الطبطبة». في البدء كانت الكلمة. ثم جاءت الآلة