كان حصول مشروع تطوير مدينة إسنا على جائزة "أغا خان" العالمية المرموقة بمنزلة دعوة للانتباه لمدينة إسنا العريقة ذات الكنوز المنسية. لم تكن تمثل تلك المدينة على جداول الرحلات السياحية سوى مدة زمنية لا تتجاوز بضع ساعات يقضيها السائح بين معبدها
يبدو للوهلة الأولى لم يقرأ هذا العنوان ، أنه عنوان صادم.!
نعم قد يصدم القارئ الكريم عندما يقرأ هذا العنوان ، لكن ستزول دهشته وتعجبه عندما يتابع هذا المقال ويتأمل طرح الكاتب لهذه الجدلية.!
بداية ، هل النفاق صنعة.؟!، أم النفاق تصنع.؟!، وما آليات
في المزاد الذي أقيم قبل أيام في بريطانيا، تجاوز ثمن آلة «الكمان» التي كان يعزف عليها عالم الذرة الشهير ألبرت أينشتاين، رقم المليون ونصف المليون دولار، كان المنتظر ألا يصل المزاد في نهاية تلك المعركة، حتى إلى ثلث هذا الرقم، غير أن رغبة
لم تكن هذه الليلة كغيرها فى تاريخ مصر أو تاريخ السينما العربية، بل هى لحظة من اللحظات التى يلتقى فيها الحلم بالواقع، ويُكتب فيها من نورٍ ما كان ينقص التاريخ. ففى مساءٍ أسطورى، حقّق فيلم مصرى للمرة الأولى فى تاريخ مصر والعرب فوزًا بجائزة الأوسكا، تلك
في سعيه لإنهاء الحرب بين إسرائيل وحماس، لم يستعن ترامب بشكل أساسى بالدبلوماسيين المخضرمين لإنجاز المهمة. لكن، أعتمد على صهره، جاريد كوشنر ، للتدخل وإعطاء زخم للمفاوضات، التي كان ويتكوف يسعى إليها منذ أشهر.هذا ما أشارت اليه النيوريك تايمز والعديد من وسائل
شاهدت الفيلم على هامش فعاليات مهرجان (الجونة)، الصالة مكتظة، الواقفون بالعشرات فى الطرقات لا يسمحون بمشاهدة الصورة، والصخب أثناء المشاهدة يحول دون سماع الصوت، حرص أصدقاء فريق العمل على الحضور حبًا أو ربما مجاملة، كان ضحكهم الصاخب يسبق حتى انتهاء الممثلين من أداء الحوار، محدثًا شوشرة وتشويهًا، يحول دون مشاركتهم فى الضحك، الفيلم يظلمه هذا النوع من الجمهور، عشت بعد عرض الفيلم فى حيرة، فأنا شاهدته فعليًا،