نور الشريف وأنا وقرص (الطعمية)!! تفاصيل رفع تمثال الملك أمنحتب الثالث بعد دفنه 3 آلاف سنة في الرمال شاهد| تفريغ كاميرات الأوبرا تكشف مفاجأة حول سائق الفنان محمد صبحي «يونان».. الحياة تقف على باب الموت!! السيناريو الإلهى العالم السفلي للتاريخ الأرصاد تحذر من تقلبات جوية حادة حتى الخميس.. أمطار ورعد ورياح وانخفاض في الحرارة الكاحول: سرد الازدواجية وصناعة الوهم… رحلة سقوط فرد وتغييب مجتمع
Business Middle East - Mebusiness

بين إيجابية التفكير وسلبيته يبقى الإنسان.!

عنوان قد يثير جدلا كثيرا، فما الذي يقصده الكاتب بهذا العنوان، هل نحن بحاجة إلى التفكير ولماذا؟!، وما علاقة التفكر بالتأمل؟!. وما المقصود بالتفكير الإيجابي ، وما المقصود بالتفكير السلبي.؟! لكن قبل الإجابة على هذه التساؤلات المشروعة ينبغي علينا أن نقدم

لماذا يكذّبون التكذيب؟!

يقول المثل الدارج: «الكذب مالوش رجلين»، وهذا يعني أن الأكاذيب لن تستطيع مهما طال الزمن الصمود أمام شمس الحقيقة، التي تغربل الكلام وتزنه أولاً قبل أن تنطق به. هذا ما يبدو ظاهرياً وما أعلنه الأولون، إلا أنه في زمن «السوشيال

دورة استثنائية إلا قليلًا!!

الدورة رقم 46 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي واحدة من الدورات الاستثنائية، لو كان التقييم بمؤشر الأفلام الرائعة، التى بدأت بضربة بداية قوية الفيلم البرازيلى الحائز على الدب الفضى لبرلين (المسار الأرق)، وانتهت قبل 36 ساعة مع (صوت هند رجب) الفيلم الحائز

"نفرتيتي" الملكة التي خرجت من مصر في ليلة غامضة

وملفٌ أثريّ ما زال ينتظر العدالة بعد أكثر من مئة عام.. ليست كل السرقات تُرتكب ليلًا، ولا كل الجرائم تحتاج إلى سلاح. بعضها يحدث ببساطة بورقة باهتة وصورة مشوهة، وكلمة "قطعة غير مهمة". هكذا خرجت أيقونة الجمال المصري، نفرتيتي، من أرضها، لتستقر

حكايات النسخة المُرمّمة من الأفلام

في السنوات الماضية .ومع كل مهرجان أحضره. هناك قسم خاص بالأفلام التي تم ترميمها ...ودائما كان السؤال المتبادر إلي ذهني : هل نحن نشاهد نسخة طبق الأصل من الأفلام التي أنتجت من قبل؟ ...وأخيرا وجدت الإجابة مع كتاب للمرمم الشهير روس ليبمان: "مشروع