العدوان الإسرائيلى الغاشم على غزة لم يكن مجرد صراع عسكرى فقط، وإنما كان أيضًا صراعا على الروايات. الإعلام البديل أظهر أخطاء وتهافت السردية الصهيونية القديمة. فقد تمكن الناس العاديون، خاصة الشباب بالغرب، من رؤية حقيقة ما يجرى فى غزة عبر شبكات التواصل
بداية لابد أن نضع النقاط على الحروف، فإنه من البداهة المنطقية أن الانفراد بالرأي لا يؤدي إلى نتائج صحيحة، بل من الممكن أن يقود صاحبه على المستوى الشخصي إلى التيه والضلال.
وعلى المستوى الجمعي إن كان قائدا لمؤسسة أو أي عمل ما فقد يؤدي إلى إفساد مؤسسته
أستاذى فى معهد السينما، لمادة حرفية إخراج، محاضراته (كاملة العدد)، عندما تكتظ الحجرة، يقف الطلبة على السلالم، لا يوجد كشف حضور وانصراف، مسموح للطلبة احتساء الشاى والقهوة وتدخين السجائر، ورغم ذلك هناك انضباط فرضته شخصية محمود مرسى على الجميع.
لن تجد له
العلاقات بين مصر وكوريا الجنوبية نموذج يحتذى به لعلاقات قوية ووثيقة منذ القدم حيث ترتبط الدولتان بأواصر تاريخية ثقافية وعلاقات متميزة في كافة المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية التي ساعدت على انتقال الأفراد والمبادلات الاقتصادية
كانت أمنية المخرج اللبنانى الراحل مارون بغدادى أن يجد متسعًا من الوقت لكى يقدم حياته أو جزءا منها على الشاشة، استهلك الجزء الأكبر من طاقته فى نضاله من أجل الدفاع عن أفلامه وإيجاد معادلات إنتاجية خارج الإطار التقليدى، تتيح له تنفيذ أحلامه لم تمنحه القدرة
(الفقر فى الوطن غربة، والغنى فى الغربة وطن)، بطل الفيلم عانى الغربة وعاش أيضا تحت وطأة الفقر.
المخرج السورى الشاب أمير فخر الدين يصنع سينما، تتجسد فيها خصوصية النظرة، وبراءة الحلم، وعفوية اللمحة، قرر أن يحيلها إلى ثلاثية، تتوافق مع محطات فى حياته، إلا أنها قطعا لا تتطابق، ليست بالضبط سيرة ذاتية بقدر ما هى استلهام لها، أنجز الجزء الأول قبل عامين (الغريب)، ثم قدم الثانى (يونان)، ولا يزال يحلم