المسلسل الكوميدى (خالد نور وولده نور خالد)، بدأ قويا ولافتا خاصة أنه قد سبقه المسلسل الناجح (أشغال شاقة) بطولة هشام ماجد، والكل ترقب أن توأمه الفنى شيكو سيقدم قفزة لأعلى، ومعه فى نفس (الكادر) فنان يصعد بقوة إلى قلوب الناس هو كريم محمود عبد العزيز، إلا أن
كثير من الشعراء والأدباء والكتاب في العالم يتعاطفون مع القضية الفلسطينية منذ بدايتها ونشأتها وحتى الآن. فهم أصحاب ضمير حي، وكل صاحب ضمير حي سواء كان شاعرًا أو فنانًا أو إنسانًا عاديا لا يرضيه ما يحدث فوق الأراضي الفلسطينية، وخاصة في قطاع غزة حيث تفجرت
أجمل وأشهر ضحكة في مصر، ضحكة الفنان حسن فايق، وهي طالعة من قلبه كـأنها زُغطَّة حلوة بطعم السمن البلدي وأيضًا ضحكة أخي، الذي يضحك في كل الأوقات بدون أسباب، وكأن تحت جلده شيء يُضْحِكه، لدرجة أن جارنا الذي لم أره يضحك ولو مرة واحدة في حياته، كان دائمًا
حرص الرئيس السيسي على تنظيم حفل إفطار الأسرة المصرية كل عام يؤكد حرصه على وحدة الصف المصري، خاصة أننا نعيش في الجمهورية الجديدة والتى تسع جميع المواطنين دون تفرقة، وهذا الحفل أكد أن مصر كلها عبارة عن أسرة واحدة، ويجمعنا هدف واحد وهو بناء بلادنا والعبور
قبل نحو ستة أعوام، انتشرت تدريجياً في مصر لافتة مكتوب عليها «عاش هنا...»، تشير إلى اسم شخصية عامة أو فنان أو سياسي، كان له دور كبير في حياتنا المعاصرة، توضع على مدخل العمارة التي كان يقطن بها.
استمر الأمر محققاً هدفاً نبيلاً ومطلوباً، وهو
ربما لا تتجاوز عدد الأفلام العربية الطويلة التى تم إنتاجها هذا العام نحو 100، بينها على الأقل 10 أفلام تتنافس لانتزاع جائزة الأفضل التى تعلن فى مهرجان (مالمو) مساء السبت القادم. أوضح المخرج خيرى بشارة رئيس لجنة التحكيم أن الصراع بالفعل هذه المرة بين الجميل والأجمل، حرص رئيس ومؤسس المهرجان المخرج محمد قبلاوى على أن ينتقى للمهرجان أفضل الأفلام العربية، التى عرضت فى العام الماضى، ولم تكتف بهذا القدر فقط،