يختلف الناس في تعريف النجاح كما يختلفون في طبائعهم.
فمنهم من يراه في المنصب، ومنهم من يراه في المال، وآخرون يرونه في الاستقرار الأسري أو في نيل الإعجاب العام.
لكن الحقيقة الأعمق التي يغفلها كثيرون، أن النجاح ليس في أعين الآخرين، بل في يقينك الداخلي
فى البداية لابد أن نعرف من هو المفكر.
فالمفكر هو الذي يهتم بقضايا واقعه المعيش، أيا كان عصره ومكانه وزمانه، لماذا؟!، لأنه إذا لم يكن مهتما بقضايا مجتمعه فلا قيمة لفكره ويذهب بفكره حيث يشاء، ولن يكتب لفكره الإستمرار والبقاء.
وإنما المفكر الحقيقي هو
(ألوه) بصوت (موسيقار الأجيال) لا تزال تسكننى، عصية على النسيان.
ولى معه ثلاث حكايات، الأولى أنه بدون أن يقصد، سبب قرار بتعيينى فى روزاليوسف وأنا طالب فى كلية الإعلام فى نهاية السبعينيات، الثانية رفتى من المجلة وإنهاء علاقتى بالصحافة عام، ١٩٨٤، الثالثة
يقدم لنا فيلم البعث – RESURRECTION الصيني رحلة ذهنية خيالية، تتبع حالمًا عبر خمس قصص تُروى بخمسة أنماط سينمائية، وتنتهي بلقطة طويلة متواصلة مميزة. الفيلم يعرض ضمن فاعليات مهرجان الجونة السينمائي.
هل تتذكرون عندما كنا نشاهد الأفلام بنفس الاهتمام
«الكليب» الذى قدمه تامر حسنى فى افتتاح مهرجان نقابة المهن التمثيلية لتكريم الفنانين أغضب الأغلبية.. عبر عن تلك الحسرة قسط وافر من أبناء الفنانين، لأنه لم يأت على ذكر آبائهم.. كان أعلاهم صوتا أبناء محمد عوض وحسن يوسف. أكدت نقابة الممثلين أن
اليوم لا يستطيع احد أن ينكر توغل أستخدام تطبيقات التكنولوجيا الحديثة وأدواتها في كافة فروع حياتنا اليومية واهمها حاليا وأكثرها أنتشارا هي تطبيقات الذكاء الاصطناعى المختلفة.
ولن أختص تطبيق شات جى تى الأمريكي المشهور ولا تطبيق دييب سيك الصينى المنافس له أو جوجل لأنه يوجد العديد من التطبيقات والمنصات الأخرى التي يدخل عليها الأشخاص وموظفى الشركات لأستخدامها لتسهيل العمل وأداء وظائفهم اليومية بصورة