يقدم لنا فيلم البعث – RESURRECTION الصيني رحلة ذهنية خيالية، تتبع حالمًا عبر خمس قصص تُروى بخمسة أنماط سينمائية، وتنتهي بلقطة طويلة متواصلة مميزة. الفيلم يعرض ضمن فاعليات مهرجان الجونة السينمائي.
هل تتذكرون عندما كنا نشاهد الأفلام بنفس الاهتمام
«الكليب» الذى قدمه تامر حسنى فى افتتاح مهرجان نقابة المهن التمثيلية لتكريم الفنانين أغضب الأغلبية.. عبر عن تلك الحسرة قسط وافر من أبناء الفنانين، لأنه لم يأت على ذكر آبائهم.. كان أعلاهم صوتا أبناء محمد عوض وحسن يوسف. أكدت نقابة الممثلين أن
تاريخ القوات الجوية يمتد إلى أوائل القرن العشرين مع ظهور الطائرات في الحروب الأولى، حيث بدأت الدول في تشكيل وحدات جوية مستقلة. في مصر، وتأسس سلاح الطيران في عام 1930، وأُنشئت الكلية الجوية في 1937 لتلبية احتياجات تدريب الطيارين والملاحين.
وبدأت دفعة
حقق الكاتب والشاعر الكبير مدحت العدل رغبة أم كلثوم الدفينة، والتى لم تعلنها قط فى حياتها، رغم أنها باحت بها لأقرب الناس إليها، وهى أن تعيد العصر الذهبى للمسرح الغنائى، الذى انتعش على يد سلامة حجازى وسيد درويش وداوود حسنى.. وغيرهم. وأتذكر أن الموسيقار
أمس وفى تلك المساحة، لم أكتب ولا كلمة ولا حرفًا، ولكنها نتاج فكرة من صديقى ياسر السليمان بالمملكة العربية السعودية، عندما طلب من (شات جى بى تى) أن يكتب مقالًا يفترض فيه أن الفيلم المصرى (عيد ميلاد سعيد) نال جائزة أوسكار (أفضل فيلم دولى) بأسلوب طارق
شاهدت الفيلم على هامش فعاليات مهرجان (الجونة)، الصالة مكتظة، الواقفون بالعشرات فى الطرقات لا يسمحون بمشاهدة الصورة، والصخب أثناء المشاهدة يحول دون سماع الصوت، حرص أصدقاء فريق العمل على الحضور حبًا أو ربما مجاملة، كان ضحكهم الصاخب يسبق حتى انتهاء الممثلين من أداء الحوار، محدثًا شوشرة وتشويهًا، يحول دون مشاركتهم فى الضحك، الفيلم يظلمه هذا النوع من الجمهور، عشت بعد عرض الفيلم فى حيرة، فأنا شاهدته فعليًا،