دعكم من عنصرية الجاهلية.! كوبري ستانلي: جغرافيا الوجع والعبور المستحيل بين الحلم والانكسار "لايف العربية" تنعي والد الكاتب عادل عبدالله حميد عبد الهادي شعلان يصدر رواية جديدة بعنوان (غرفة سرية) لماذا تحتاج مصر إلى قانون يحكم خطاب المؤثرين؟ الوصول إلى مفاتيح العالم Nordic Tech Hub 2025 معرض الابتكار من أجل الاستدامة القمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية 2025
Business Middle East - Mebusiness

شتاء يشبهني

أقبل الشتاء… صديقي القديم الذي رافق طفولتي، فصلٌ تجتمع فيه كل المتناقضات، أو لعلّه فصل التنوع والشمول بكل معانيهما. تشرق فيه أيامٌ دافئة بنور الشمس، وتتلوها أخرى غائمة محمّلة بالبرد والصقيع… مطرٌ خيره عميم، ونقاءٌ يغسل ظواهر الأشياء

«الملحد» يقفز فوق حاجز الممنوع!

جاء قرار المحكمة بعرض فيلم (الملحد) مناصرًا لحرية التعبير. كاتب هذه السطور لم يقرأ السيناريو ولم يشاهد مِن ثَمَّ الشريط السينمائى، ولكن مجرد أن يمنع عرض فيلم بقرار شفهى من الرقابة رغم أن منتج الفيلم لديه ورقة رسمية من الرقابة بالعرض الجماهيرى، تلك هى

بين إيجابية التفكير وسلبيته يبقى الإنسان.!

عنوان قد يثير جدلا كثيرا، فما الذي يقصده الكاتب بهذا العنوان، هل نحن بحاجة إلى التفكير ولماذا؟!، وما علاقة التفكر بالتأمل؟!. وما المقصود بالتفكير الإيجابي ، وما المقصود بالتفكير السلبي.؟! لكن قبل الإجابة على هذه التساؤلات المشروعة ينبغي علينا أن نقدم

لماذا يكذّبون التكذيب؟!

يقول المثل الدارج: «الكذب مالوش رجلين»، وهذا يعني أن الأكاذيب لن تستطيع مهما طال الزمن الصمود أمام شمس الحقيقة، التي تغربل الكلام وتزنه أولاً قبل أن تنطق به. هذا ما يبدو ظاهرياً وما أعلنه الأولون، إلا أنه في زمن «السوشيال

دورة استثنائية إلا قليلًا!!

الدورة رقم 46 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي واحدة من الدورات الاستثنائية، لو كان التقييم بمؤشر الأفلام الرائعة، التى بدأت بضربة بداية قوية الفيلم البرازيلى الحائز على الدب الفضى لبرلين (المسار الأرق)، وانتهت قبل 36 ساعة مع (صوت هند رجب) الفيلم الحائز