أقبل الشتاء… صديقي القديم الذي رافق طفولتي، فصلٌ تجتمع فيه كل المتناقضات، أو لعلّه فصل التنوع والشمول بكل معانيهما.
تشرق فيه أيامٌ دافئة بنور الشمس، وتتلوها أخرى غائمة محمّلة بالبرد والصقيع… مطرٌ خيره عميم، ونقاءٌ يغسل ظواهر الأشياء
جاء قرار المحكمة بعرض فيلم (الملحد) مناصرًا لحرية التعبير. كاتب هذه السطور لم يقرأ السيناريو ولم يشاهد مِن ثَمَّ الشريط السينمائى، ولكن مجرد أن يمنع عرض فيلم بقرار شفهى من الرقابة رغم أن منتج الفيلم لديه ورقة رسمية من الرقابة بالعرض الجماهيرى، تلك هى
عنوان قد يثير جدلا كثيرا، فما الذي يقصده الكاتب بهذا العنوان، هل نحن بحاجة إلى التفكير ولماذا؟!، وما علاقة التفكر بالتأمل؟!.
وما المقصود بالتفكير الإيجابي ، وما المقصود بالتفكير السلبي.؟!
لكن قبل الإجابة على هذه التساؤلات المشروعة ينبغي علينا أن نقدم
يقول المثل الدارج: «الكذب مالوش رجلين»، وهذا يعني أن الأكاذيب لن تستطيع مهما طال الزمن الصمود أمام شمس الحقيقة، التي تغربل الكلام وتزنه أولاً قبل أن تنطق به.
هذا ما يبدو ظاهرياً وما أعلنه الأولون، إلا أنه في زمن «السوشيال
الدورة رقم 46 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي واحدة من الدورات الاستثنائية، لو كان التقييم بمؤشر الأفلام الرائعة، التى بدأت بضربة بداية قوية الفيلم البرازيلى الحائز على الدب الفضى لبرلين (المسار الأرق)، وانتهت قبل 36 ساعة مع (صوت هند رجب) الفيلم الحائز
احتفاء بالإرث الأدبي والثقافي والفني الكبير للأديب الراحل علي أحمد باكثير، تعلن مؤسسة حضرموت للثقافة عن تنظيم احتفالية خاصة بمناسبة مرور 115 عاما على ميلاده (1910 - 1969).
وتقام الاحتفالية بالتعاون مع مؤسسة ضي للفنون والإعلام، تحت عنوان: (احتفالية الأديب علي أحمد باكثير: 115 عاما من التأثير).
من المقرر أن يعقد مؤتمر صحفي في تمام الساعة 5:00 مساء يوم الأربعاء الموافق 10 ديسمبر 2025، في قاعة ثروت