فى البداية لابد أن نعرف من هو المفكر.
فالمفكر هو الذي يهتم بقضايا واقعه المعيش، أيا كان عصره ومكانه وزمانه، لماذا؟!، لأنه إذا لم يكن مهتما بقضايا مجتمعه فلا قيمة لفكره ويذهب بفكره حيث يشاء، ولن يكتب لفكره الإستمرار والبقاء.
وإنما المفكر الحقيقي هو
(ألوه) بصوت (موسيقار الأجيال) لا تزال تسكننى، عصية على النسيان.
ولى معه ثلاث حكايات، الأولى أنه بدون أن يقصد، سبب قرار بتعيينى فى روزاليوسف وأنا طالب فى كلية الإعلام فى نهاية السبعينيات، الثانية رفتى من المجلة وإنهاء علاقتى بالصحافة عام، ١٩٨٤، الثالثة
يقدم لنا فيلم البعث – RESURRECTION الصيني رحلة ذهنية خيالية، تتبع حالمًا عبر خمس قصص تُروى بخمسة أنماط سينمائية، وتنتهي بلقطة طويلة متواصلة مميزة. الفيلم يعرض ضمن فاعليات مهرجان الجونة السينمائي.
هل تتذكرون عندما كنا نشاهد الأفلام بنفس الاهتمام
«الكليب» الذى قدمه تامر حسنى فى افتتاح مهرجان نقابة المهن التمثيلية لتكريم الفنانين أغضب الأغلبية.. عبر عن تلك الحسرة قسط وافر من أبناء الفنانين، لأنه لم يأت على ذكر آبائهم.. كان أعلاهم صوتا أبناء محمد عوض وحسن يوسف. أكدت نقابة الممثلين أن
تاريخ القوات الجوية يمتد إلى أوائل القرن العشرين مع ظهور الطائرات في الحروب الأولى، حيث بدأت الدول في تشكيل وحدات جوية مستقلة. في مصر، وتأسس سلاح الطيران في عام 1930، وأُنشئت الكلية الجوية في 1937 لتلبية احتياجات تدريب الطيارين والملاحين.
وبدأت دفعة
بعد عامين من الدمار والموت فى غزة، توقف العدوان الإسرائيلى الغاشم،الذى أسفر عن استشهاد 70 ألفا، وإصابة 200 ألف فلسطيني، وتدمير 95% من مساكن المُواطِنين بالقطاع.وتزايدت الآمال فى تحقيق السلام، ولكن آثار الإبادة الجماعية بغزة التى أكدتها المنظمات الدولية، سوف تستمر لعقود، مزروعة فى الذاكرة الجمعية وفى الأرض المدمرة، ما لم يتخذ المجتمع الدولى إجراءات عقابية حاسمة، فكيف يمكن للعالم أن يتطلع إلى مستقبل