يحاول بنيامين نتنياهو البقاء فى السلطة بأى ثم، بزعم أنه المدافع الأوحد عن "أمن إسرائيل". إلا أن السنوات الأخيرة، وخاصة في ظل حكوماته المتعاقبة وتحالفه مع أقصى أطراف اليمين المتطرف، كشفت عن سلوك سياسي متهور تغذيه نوازع شخصية تتجاوز الحسابات
في سنة 1954 عرف العالم الأمريكي ابراهام ماسلو الاحتياجات الأساسية للأنسان في تلك العصر وكانت تتمثل في الاحتياجات الفسيلوجية والأمنية والاجتماعية وتقدير الذات ثم تحقيق الذات من شهرة ومكانة حاليا نحاول أن نفكر سويا ما هي الاحتياجات الأساسية للأنسان في هذا
تأملوا الحكايتين: الأولى بطولة سعاد حسنى، الزمان مطلع السبعينيات، ذهبت سعاد مساء إلى الفندق الذى تعود أن يسهر فيه محمود مرسى، كانت تسبقها دموعها، عندما رآها محمود احتضنها وطيّب خاطرها، قالت له: (سعيد مرزوق طردنى أمام كل العمال من الاستوديو)، سألها
بالأمس، وأنا أمضي في دروب حياتي المعتادة، أسيرُ في خُطى الروتين بلا تفكّر أو انتباه، إذ انقضَّ عليَّ خاطرٌ كالبرق الخاطف، يشقُّ سكينة النهار شقَّ السيف:
لم أتصل بأبي منذ أن شدَّت أمي الرحال لتؤدي مناسكها المقدسة.
لم يكن ذلك مجرد اكتشافٍ عارض يمرُّ
إن أشدَّ ما يُمتحنُ به قلبُ الإنسان في هذه الحياة هو ابتلاءُ الرضا في مقامات الحرمان، وامتحانُ التسليم عند نزول الأقدار التي تُخالف كلَّ ما رسمته النفسُ من آمال، وتُناقض جميع ما اشرأبَّت إليه من تطلعات.
ففي تلك اللحظات الحرجة، حين تأتي المقاديرُ
كشف بيان صادر عن وزارتي العمل والتضامن الاجتماعي في مصر، عن إنهاء إجراءات صرف وتسليم التعويضات لضحايا ومصابي حادث طريق أشمون بمحافظة المنوفية الذي أودى بحياة 18 فتاة وسائق.
وأكدت الحكومة، اليوم الإثنين، أن كل من الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، ومحمد جبران وزير العمل، تابعوا، إنهاء إجراءات صرف وتسليم التعويضات المقررة من جانب الوزارتين تنفيذاً لتوجيهات فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس