لماذا يكذّبون التكذيب؟! علماء يتوصلون لطريقة لاستعادة البصر لدى المصابين بـ "كسل العين" دورة استثنائية إلا قليلًا!! "نفرتيتي" الملكة التي خرجت من مصر في ليلة غامضة حكايات النسخة المُرمّمة من الأفلام موسكو: ألكسندرا أوتشيروفا تنال تكريم “شخصية عام طريق الحرير” «زنقة مالقة» فيلم مغربي يرنو للهرم الذهبي أكاديمية الفنون بروما تستضيف عالم المصريات أليساندرو روكاتي
Business Middle East - Mebusiness

المتحف المصري الكبير.. واستثمار الحضارة قانونيا

في زمنٍ تتسابق فيه الأمم لاستثمار مواردها الطبيعية، تتقدّم مصر بخطى واثقة لتستثمر موردها الأثمن "الحضارة"، فبعد افتتاح المتحف المصري الكبير، لم تعد الآثار المصرية مجرد شواهد على التاريخ، بل أصبحت أصولًا اقتصادية تحمل في طيّاتها فرصًا استثمارية

الفلسفة.. وجماليات البيئة

من الموضوعات المهمة التي تعالجها الفلسفة في مبحث القيم، قيم الحق والخير والجمال. قيمة الجمال، ولا سيما استقراء الطبيعة الخلابة بمناظرها الساحرة التي تعطى مجالا للتدبر والتأمل في حقيقة هذا الجمال الذي نشاهده في المحيطي البيئي الذي نعيش فيه، وفي نفس

إطلالة شريهان القادمة في المتحف الكبير!

تغيب عن الحياة الفنية إلا أنها تظل تقف فى مقدمة الصف، لم يخفت أبدا وميضها، رغم كل ما واجهته من ضربات، لم تعرف أبدا الاستسلام، استطاعت أن تقفز وتحلق لتعود بين الحين والآخر، مثلا فى عرض مسرحى قبل نحو عامين مثل (كوكوشانيل)، وكانت هناك سلسلة أخرى من الشخصيات

السلطة الرابعة

على الفور عندما يتم اختيارى النادر للمشاركة فى أى من اللجان الرسمية يطرق أذنى صوت شكرى سرحان فى فيلم «رُد قلبى» للكاتب يوسف السباعى وإنتاج آسيا عام 1957 وهو يقول عندما تم قبوله طالبا بالكلية الحربية بلا واسطة: «والغريب أن اللجنة قبلتنى

أعظم كنوز التاريخ

افتتاح المتحف المصرى الكبير يعكس رؤية القيادة السياسية نحو بناء الجمهورية الجديدة القائمة على المعرفة والهوية الوطنية، ويبرهن على قدرة الدولة المصرية على تنفيذ المشروعات القومية العملاقة التى تليق بتاريخها ومكانتها بين دول العالم. وافتتاح المتحف يعد