من المخرجين القلائل الذين صارت أسماؤهم تشكل عامل جذب للجمهور، حالة من الثقة المتبادلة، تتمثل فيما يطلق عليه علماء النفس (الارتباط الشرطى)، فيلم يحمل توقيعه إذن يستحق أن يدفع فيه المتفرج ثمن التذكرة، إنه (الأسطى)، أقيمت له ندوة فى مهرجان (الجونة)، أدارها
لقاءات متفرقة جمعتنى مع سعاد حسنى فى بيتها بالزمالك فى جمعية الفيلم فى (الفيوم)، أثناء تصوير اخر أفلامها (الراعى والنساء)، وغيرها، وآخرها فندق شيراتون المنتزه، قبل توزيع جوائز مهرجان الإسكندرية السينمائى، بعد أن تسربت النتائج بحصولها على جائزة افضل
لم يكن الفخّ هذه المرّة من حديدٍ أو نار، بل من حريرٍ ودفءٍ وطمأنينة.
فخٌّ نُسجت خيوطه من أدقّ احتياجاتنا، ومن أعمق ما فينا من عطشٍ إلى الفهم والاحتواء.
لم يأتِنا بالسلاسل، بل جاءنا بـ «الطبطبة».
في البدء كانت الكلمة. ثم جاءت الآلة
يتساءل الكاتب الصحفى والإعلامى الصديق إبراهيم عيسى: أين السينمائيون في مهرجان (الجونة) من فيلم (الملحد)؟ لماذا لم نسمع لهم صوتا في الدفاع عن فيلمه وحقه في التنفس، وافقت الرقابة قبل أكثر من عام رسميا على عرضه بتصنيف عمرى (+١٦)؟
منتج الفيلم أحمد السبكى،
تتميز العلاقات المصرية – البلجيكية، في كافة المجالات منذ أربعينيات القرن الماضي، وتأتي أهمية العلاقة بين البلدين نتيجة للموقع الإقليمي الذي يحظي به البلدان، حيث تعتبر بلجيكا قلب الاتحاد الأوروبي
وتتمتع كل من مصر وبلجيكا بعلاقات ثنائية قوية
بعض اللحظات تبقى خالدة حتى بعد أن تتوقف صافرة النهاية…
هذه اللقطات ليست مجرد صور من مباراة، بل مشاهد توثق صناعة مجد جديد وإضافة فصل آخر في تاريخ النادي الأهلي.
فالأهلي، صاحب الريادة الدائمة، يواصل تثبيت أرقامه القياسية:
الأكثر تتويجًا بكأس السوبر بـ 16 لقبًا، والأكثر وصولًا للنهائي، والأكثر تسجيلًا.
إنه تاريخ يُدوَّن في السجلات، وتوثقه الصور، ويصنعه جيل بعد جيل.
إنه الأهلي… نادي