بداية لم الكتابة عن هذا الموضوع في أيامنا هذه.؟!، ولم اختزل الكاتب عملية احترام عقل الإنسان فى الكتابة فقط.؟!، على الرغم أن ثمة مجالات كثيرة ينبغي فيها احترام ذات الإنسان وهويته وقيمه ومبادئه ، كالفن مثلا في جميع فروعه ، سواء كان فنا تشكيلا أو فنا
المشاركة في الانتخابات البرلمانية واجب وطني وتجسيد حقيقي لإرادة الشعب في رسم مستقبله واختيار من يثق في قدرته على تمثيله وصون مصالحه.
و المرحلة المقبلة تتطلب مجلسا قويا قادرا على دعم الدولة في استكمال مسيرة البناء والتنمية، والتعبير عن صوت المواطن
اليوم لا يستطيع احد أن ينكر توغل أستخدام تطبيقات التكنولوجيا الحديثة وأدواتها في كافة فروع حياتنا اليومية واهمها حاليا وأكثرها أنتشارا هي تطبيقات الذكاء الاصطناعى المختلفة.
ولن أختص تطبيق شات جى تى الأمريكي المشهور ولا تطبيق دييب سيك الصينى المنافس
في مساء الأول من نوفمبر وفي ليلية بهيجة احتفلت مصر وشاركها العالم المحب للسلام والحضارة الإنسانية بافتتاح المتحف المصري الكبير بالقرب من أهرامات الجيزة العريقة. كانت القلوب تتطلع إلى مشاهدة ذلك الحدث الملحمي، وتتابع بشغف كل فقرات العروض الاحتفالية
الإعلام والحرية، عنوان الدورة الحادية والعشرين في الملتقى العربي الذي انتهى قبل أيام في «ست الدنيا»، كما وصفها نزار قباني «يا ست الدنيا يا بيروت... من باع أساورك المشغولة بالياقوت؟».
انطلقت من تلك المدينة الساحرة رسالة لا يمكن
(الفقر فى الوطن غربة، والغنى فى الغربة وطن)، بطل الفيلم عانى الغربة وعاش أيضا تحت وطأة الفقر.
المخرج السورى الشاب أمير فخر الدين يصنع سينما، تتجسد فيها خصوصية النظرة، وبراءة الحلم، وعفوية اللمحة، قرر أن يحيلها إلى ثلاثية، تتوافق مع محطات فى حياته، إلا أنها قطعا لا تتطابق، ليست بالضبط سيرة ذاتية بقدر ما هى استلهام لها، أنجز الجزء الأول قبل عامين (الغريب)، ثم قدم الثانى (يونان)، ولا يزال يحلم