غدًا السبت الموافق ٢٣ أغسطس هو عيد العذراء مريم كلية الطهارة، البتول، والدة الإله، أم النور الحقيقى، المباركة فى النساء، القديسة الأمينة الشفيعة لجنس البشرية، لا توجد امرأة فى الكون تنبأ عنها الأنبياء واهتمت بها الكتب السماوية مثل مريم العذراء، ما أكثر
على الرغم من انتشار متاحف الطفل في عدد من الدول داخل عالمنا العربي إلا أن الفكرة ما تزال لا تحظى بالدعم الكافي من الجهات والهيئات الثقافية، فضلًا عن ضعف التغطية الإعلامية لأنشطة تلك المتاحف أو التوعية بأدوارها الثقافية المهمة.
لم تعد تلك المتاحف مجرد
لا أتذكر أننا التقينا من قبل، أتحدث عن مدير التصوير الراحل تيمور تيمور، ولكنى أشدت بالكثير من أعماله وآخرها مسلسل «جودر» بجزأيه الأول والثانى، وقبله «الإمام»، وأعجبنى أنه تشبث باسم تيمور تيمور. أعلم أنه اسمه الحقيقى ولكن نادرًا ما
حتى لا يذهب خيالك بعيدا، أقصد بهذا العنوان، مباشرة القانون بمعناه المتعارف عليه فى ساحات القضاء، وليس آلة القانون التى تُصدر أنغاما ساحرة، والتى يعود تاريخها إلى ما قبل الميلاد، القانون فى فرق التخت الشرقى، هو «ترمومتر» القياس مثل
ستنال الممثلة التي تطاولت على الجمهور عقاباً قاسياً من نقابة الممثلين المصريين يصلُ للإيقاف عن العمل بضعة أشهر قد تصل لعام كامل، كما أن هناك أكثر من بلاغ يتم التحقيق بشأنه أمام النيابة، ومن المحتمل أن تتعرض أيضاً للسجن أو الغرامة، لأنها استخدمت في
قبل عامٍ من الآن، جاءني طفل صغير من أبناء هذه الأرض، يحمل في صدره قلبًا منهكاً، لكنه كان يحمل أيضًا عيونًا مليئة بالحياة. اسمه محمد أحمد، في الثامنة من عمره، وفي قلبه قصة تستحق أن تُروى.
عندما التقينا أول مرة، كانت حالته تتطلب تدخلاً جراحيًا دقيقًا ومعقدًا. لم يكن القرار سهلاً – لا من الناحية الطبية ولا من الناحية الإنسانية. لكن إيماننا بمبدأ أن الطب رسالة قبل أن يكون مهنة، هو ما جعلنا نُقدم