في 12 أغسطس من كل عام، يحتفل العالم باليوم الدولي للشباب. وقد أقرت الجمعية العامة للأمم المتحدة في قرارها 120/54 في 17 ديسمبر 1999 الاحتفال بهذه المناسبة، بغرض الاحتفاء بالشباب، والتنبيه بأهم القضايا التي تشغلهم، والتحديات التي تواجههم، وكذلك لتسليط
فى واحدة من حفلات أم كلثوم، زوج يشعل سيجارة، تخطفها زوجته، وكالعادة استسلم الرجل، مكتفيا بالابتسام والانصياع للقدر، استأذنها لإشعال أخرى، لقطة تستحق التوقف عند ظلالها.
الزمان مطلع الستينيات مع بداية البث التليفزيونى، وموافقة (كوكب الشرق) بعد تردد دام
الفيسبوك يروج للغضب ويضخمه، ويتجاهل الاتجار بالبشر، مما مكّن عصابات المخدرات والحكام المستبدين، وسمح لمستخدمي VIP بخرق قواعد المنصة التي يُفترض أنها لا تُنتهك. حتى أنهم أثاروا مخاوف بشأن ما إذا كان المنتج آمنًا للمراهقين.
كان الفيسبوك يشوه السلوك
السعودي على أرض «المحروسة» يعيش في وطنه، والمصري عندما تطأ قدمه أرض الحرمين الشريفين تفتح له القلوب الدافئة وترحب به، بمجرد أن تستمع إلى اللهجة.
تلك هي الحقيقة التي لا حقيقة غيرها. لا أشعر أبداً بأنه من الممكن اختراق هذا الجدار الصلد من
في عالم مليء بالألوان والإيقاعات المتنوعة، يقف شاب في العشرين من عمره أمام كاميرته، مبتسمًا وهو يستعد لتسجيل فيديو جديد. هذا الشاب لا يمثل مجرد مستخدم عابر؛ بل ينتمي إلى "الجيل زد" (Gen Z)، الجيل الذي وُلِد في قلب الثورة التكنولوجية ووسائل
قبل عامٍ من الآن، جاءني طفل صغير من أبناء هذه الأرض، يحمل في صدره قلبًا منهكاً، لكنه كان يحمل أيضًا عيونًا مليئة بالحياة. اسمه محمد أحمد، في الثامنة من عمره، وفي قلبه قصة تستحق أن تُروى.
عندما التقينا أول مرة، كانت حالته تتطلب تدخلاً جراحيًا دقيقًا ومعقدًا. لم يكن القرار سهلاً – لا من الناحية الطبية ولا من الناحية الإنسانية. لكن إيماننا بمبدأ أن الطب رسالة قبل أن يكون مهنة، هو ما جعلنا نُقدم