أكاد أستمع إلى تصفيق المشاهدين كلما تم إلقاء القبض على أحد نجوم (التيك توكرز أو البلوجرز) أو أى شخصية أخرى باتت مؤثرة، هؤلاء صاروا نجوما وملعبهم الإعلام الموازى، بعد أن أصبحت عيون الناس تبحث عن عدد منهم.
لا ننكر أن بينهم غالبية من المدعين، وعددا لا
في العلاقات الإنسانية، ثمة مفهوم خفيّ لا يُكتب في العقود، ولا يُصرّح به في المحادثات اليومية، لكنه يُشكّل البنية التحتية لكل علاقة تدوم أو تنهار. هذا المفهوم هو "الرصيد العاطفي".
و رغم بساطة الكلمة، إلا أن معناها يتجاوز اللغة اليومية
نتابع الآن الكثير من المطاردات لنجوم «التيك توك» و«البلوغرز»، بتهمة أنهم متجاوزون أخلاقياً، حتى كتابة هذه السطور، هم نحو عشرة أغلبهم من النساء، تصل العقوبة للسجن المشدد ثلاث سنوات، الكثير من القضايا المماثلة تابعتها أيضاً في أكثر
صفحات الفيسبوك.. لها تأثير مثل الدبابة - وأحيانا أكثر. هذا ما قاله عضو البرلمان الإسرائيلي داني دانون (الليكود)، وأثبتته الأيام. مع بداية حرب غزة شنت الجماعات الصهيونية المسيطرة على وسائل التواصل الاجتماعي حربا إعلامية كبيرة ضد حماس بعد 7 أكتوبر؛
لم تنته صفحة زياد رحبانى ولطفى لبيب، ولن تنتهى، سنظل نستعيدها.
(الميديا) تنتقى الكثير من المواقف والأحاديث والأفلام والأغنيات ليتجدد اللقاء.
فى الماضى عندما نفقد عزيزا نقاوم هذا الإحساس بتعليق صورته محاطة بشريط أسود.
وعندما يستبد بنا الحنين نذهب
قبل عامٍ من الآن، جاءني طفل صغير من أبناء هذه الأرض، يحمل في صدره قلبًا منهكاً، لكنه كان يحمل أيضًا عيونًا مليئة بالحياة. اسمه محمد أحمد، في الثامنة من عمره، وفي قلبه قصة تستحق أن تُروى.
عندما التقينا أول مرة، كانت حالته تتطلب تدخلاً جراحيًا دقيقًا ومعقدًا. لم يكن القرار سهلاً – لا من الناحية الطبية ولا من الناحية الإنسانية. لكن إيماننا بمبدأ أن الطب رسالة قبل أن يكون مهنة، هو ما جعلنا نُقدم