يبدو للوهلة الأولى لم يقرأ هذا العنوان ، أنه عنوان صادم.!
نعم قد يصدم القارئ الكريم عندما يقرأ هذا العنوان ، لكن ستزول دهشته وتعجبه عندما يتابع هذا المقال ويتأمل طرح الكاتب لهذه الجدلية.!
بداية ، هل النفاق صنعة.؟!، أم النفاق تصنع.؟!، وما آليات
في المزاد الذي أقيم قبل أيام في بريطانيا، تجاوز ثمن آلة «الكمان» التي كان يعزف عليها عالم الذرة الشهير ألبرت أينشتاين، رقم المليون ونصف المليون دولار، كان المنتظر ألا يصل المزاد في نهاية تلك المعركة، حتى إلى ثلث هذا الرقم، غير أن رغبة
لم تكن هذه الليلة كغيرها فى تاريخ مصر أو تاريخ السينما العربية، بل هى لحظة من اللحظات التى يلتقى فيها الحلم بالواقع، ويُكتب فيها من نورٍ ما كان ينقص التاريخ. ففى مساءٍ أسطورى، حقّق فيلم مصرى للمرة الأولى فى تاريخ مصر والعرب فوزًا بجائزة الأوسكا، تلك
في سعيه لإنهاء الحرب بين إسرائيل وحماس، لم يستعن ترامب بشكل أساسى بالدبلوماسيين المخضرمين لإنجاز المهمة. لكن، أعتمد على صهره، جاريد كوشنر ، للتدخل وإعطاء زخم للمفاوضات، التي كان ويتكوف يسعى إليها منذ أشهر.هذا ما أشارت اليه النيوريك تايمز والعديد من وسائل
الفكرة عصرية جدا، ولكن لماذا يعتبرونها امتدادا للجزء الأول من (هيبتا المناظرة الأخيرة) الذى أحدث قبل نحو ٩ سنوات نجاحا مدويا وحفر مكانة خاصة فى الوجدان، كأحد أهم الأفلام المصرية فى هذا العقد، للمخرج هادى الباجورى.
كما يبدو فى أكثر من عمل فنى، أن
شهد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، مساء أمس ، الحفل الرسمي لإدراج "الفاية" على قائمة التراث العالمي لليونسكو.
وكان في استقبال سموه كل من: سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة، وسمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي ، والشيخة بدور بنت سلطان القاسمي سفيرة موقع الفاية للتراث العالمي،