لحظة مصيرية تواجه عددا كبيرا من النجوم والنجمات، عندما يصبح عليهم التنحى عن صدارة (الأفيش) و(التترات)، الاسم تسويقيا لم يعد يكفى، ممكن أن يحصل على أدوار رئيسية، إلا أنه ليس بالضرورة البطل، موقف تعرض له العديد من النجوم وفى كل الأزمنة، وتباينت أيضا ردود
يبدو أن هذا هو عام المخرج هانى خليفة، بعد أن قدم لنا قبل أشهر قليلة على الشاشة الكبيرة (رحلة 404)، انطلق هذه المرة ليمنحنا واحدا من أروع المسلسلات الرمضانية (بدون سابق إنذار)، أخذ العنوان من كتاب الراحلة أنيسة حسونة التي وثقت رحلتها في مقاومة المرض الشرس
تبدأ بالصمت، لتتسلل نسماتٌ خفيفة، حاملةً معها شعورًا غريبًا بالانعزال. شعورٌ يدفعك إلى إغلاق كل بابٍ وشباك، حابسًا العالم الخارجي بعيدًا.
لتتسلل لا رغبة في التواصل، لا فضولٍ لمعرفة ما يجري، فقط صمتٌ مطبق يلفّك كعباءةٍ دافئة.
صمتٌ يهمس لك بضرورة
قبل عامين، وفى مثل هذه الأيام، استطاع مسلسل (الكبير قوى) أن يجمع كل المصريين على مائدة واحدة فى نفس التوقيت، كان هو الطبق الرئيسى الذى ينتظره الجميع بعد مدفع الإفطار مباشرة، عشنا الجزء السادس من (الكبير)، ونحن نتمنى له ألّا يغيب عنّا، حيث شهد بداية بزوغ
"ما من آفة أخطر على المجتمع من تلك التي تصيب الإنسان في أنفه فتجعله عاليا عن الناس، لا يدعي العلم فقط بل يصدق أنه عالم وأن الجميع جهلة متخلفون."
ظهرت على الساحة الفنية في الآونة الأخيرة مواهب شابة كثيرة، منها الفنانة إلهام صفي الدين. خرجت
كشف عضو المجلس العلمي للوكالة الدولية لبحوث السرطان «IARC»، الدكتور هشام الغزالي، أن من الإنجازات المهمة والذي تم تحقيقها في هذا المجال هي تقليل عدد الحالات المبكرة لسرطان الثدي من التي كانت موجودة في مصر من 70% والوصل بهذه النسبة خلال 4 سنوات لـ19%.
وأوضح خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي باسم طبانة وسارة سراج، ببرنامج «هذا الصباح»، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»،