هل وقعت يوما في فخ تلك العناوينٌ : (نساء المتعة. دفعن ثمن التحرر ). و(هذا الطفل مات للتو. ما تركه خلفه رائع )، تلك العناوينٌ التي لها تأثير كبير على طريقة تعامل معظم وسائل الإعلام مع كيفية انتشار الأخبار على الإنترنت. تعتمد تلك العناوينٌ على أسلوب مدروس
أحيانًا، لا تُبصر الوجهة إلا بعد أن تُغلَق جميع الأبواب في وجهك، ولا يُضيء الدرب إلا حين تنطفئ كل العلامات المألوفة.
تمضي بخطى مترددة في مسارات لا تشبهك، فتتوه لا عن المكان فقط، بل عن نفسك أيضًا…
لكن في ذلك الضياع سرٌّ خفي، كأنه غربلةٌ
كانت جماهير الأهلى قبل قليل تحمل وسام أبو على على الأعناق، بعد أن حقق فى موسمين العديد من البطولات، والإنجازات، وأكثر من ثلاثية فى المباريات المحلية والدولية جعلته متربعًا فى قلب الجمهور، إنه نجم الكرة الفلسطينى، الذى اقتنصه النادى الأهلى بذكاء فى توقيت
التوجه نحو إفريقيا هو بلا شك منظور ثابت ومستقر لسياسة مصر الخارجية في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، إذ تسعى القاهرة دوما لتحقيق المزيد من التضامن الإفريقي وصولا إلى الأهداف المشتركة.
حرصا من مصر على دعم الأشقاء الأفارقة في مختلف المجالات وفي إطار
هل تحرك أى مسؤول لتكريم المعلمة الفاضلة التى تصدت للغش فى الامتحان، فكاد أهالى الطلبة الغشاشين على باب المدرسة أن يفتكوا بها، وعايروها بدينها.
الأستاذة تصدت لحالات الغش الجماعى التى صرنا نتعايش معها وفقدنا بعدها الدهشة، نتعامل مع الأمر باعتباره (الشيء
قبل عامٍ من الآن، جاءني طفل صغير من أبناء هذه الأرض، يحمل في صدره قلبًا منهكاً، لكنه كان يحمل أيضًا عيونًا مليئة بالحياة. اسمه محمد أحمد، في الثامنة من عمره، وفي قلبه قصة تستحق أن تُروى.
عندما التقينا أول مرة، كانت حالته تتطلب تدخلاً جراحيًا دقيقًا ومعقدًا. لم يكن القرار سهلاً – لا من الناحية الطبية ولا من الناحية الإنسانية. لكن إيماننا بمبدأ أن الطب رسالة قبل أن يكون مهنة، هو ما جعلنا نُقدم