عاجل| مصر تعلن إنهاء إجراءات صرف وتسليم التعويضات لضحايا حادث المنوفية حالة الطقس أول يوليو في مصر.. استمرار الحرارة دون تغييرات حتى نهاية الأسبوع قبل أن تتحول إلى شخص نباتي.. نصائح مهمة بشأن البروتين الحيواني الزعيم والصور المزيَّفة شاهد| إقامة مسابقة كويز أون كوريا 2025 في مصر بجامعة عين شمس رسالة من زمن آخر شباب مصر.. ليسوا الحلم القادم بل القوة الحاضرة لميس الحديدي عن حادث المنوفية: الأمل مات مع البنات على طريق الموت الإقليمي
Business Middle East - Mebusiness

«كعكة الرئيس».. الهمس الفني يقتنص الجائزة!

سبق أن كتبت فى تلك المساحة أن السينما العربية لن تكتفى بالتمثيل المشرف، قبل ساعات، حققت فلسطين جائزة أفضل إخراج بفيلم (غزة كان يا ما كان) للأخوين طرزان وعرب (ناصر)، المشارك فى قسم (نظرة ما)، سبق أن تناولت كيف أن الشريط السينمائى، الذى تم تصويره قبل مذبحة

موحدون أم مشركون

هل نحن موحدون أم مشركون؟ لا تظنوا أن الإجابة سهلة! ليس المقصود بالسؤال أتباع دين معين، بل أصحاب الديانات والرسالات السماوية. فالملحدون غير معترفين بوجود الله الواحد. تكمن المشكلة الحقيقية في أصحاب الديانات؛ فداخل كل دين مذاهب وجماعات، ولكل جماعة شيخ

بناهي ينتظر «سعفة» بينوش!

العديد من المهرجانات الكبرى، وعلى مدى ١٥ عاما، تُعرض أفلامه رسميا، وكثيرا ما حصد الجوائز الذهبية.. إلا انه لم يكن حاضرا، فهو ممنوع من ممارسة المهنة ومن السفر. يتم تهريب الشريط خارج الحدود. قد يراه البعض تتويجا مغموسا بالسياسة، إلا أننى أراها جوائز

في خبر كان 

سمعت الرئيس الأمريكي ترمب خلال جولته الخليجية يتحدث بأسى شديد عن أن الحرب الروسية الأوكرانية أودت بحياة ألاف الجنود، مؤكدا أنه رجل سلام يكره الحروب، ولكن لم يعرب عن شعوره عن قتل أكثر من 52 ألف فلسطيني في غزة،ولم يطلب بوقف القتال هناك، على الرغم من أن

«كان يا ما كان».. غزة تعيش الحياة!

هذا الشريط انتهى مخرجاه التوأم طرزان وعرب (سليمان) من تصويره قبل المذبحة الإسرائيلية، 7 أكتوبر، فى غزة، بأربع وعشرين ساعة فقط، لم يعيدا النظر فى الشريط، قررا المقاومة باستكمال كل التفاصيل، المونتاج والمؤثرات والموسيقى، إسرائيل هدفها موت الفلسطينيين،