أصبحت مدينة العُلا التاريخية الواقعة في شمال غرب المملكة العربية السعودية إحدى الوجهات السياحية المرموقة التي تجمع بين الطبيعة الجميلة والتراث الحضاري الأصيل. لقد استطاعت المملكة أن تضع العُلا على خريطة السياحة العالمية وأن تستفيد من إرثها العريق الذي
مساء الثلاثاء القادم سيلتقى الجمهور المصرى والعربى مع باسم يوسف عبر قناة (أون) فى حوار يُجريه أحمد سالم فقرة داخل برنامجه (كلمة أخيرة).
حقّق باسم كثافة جماهيرية غير مسبوقة داخل مصر وخارجها، ثم قبل نحو عشر سنوات ضيقوا عليه الخناق ووجد نفسه مضطرًا
الصدفة لها وجهان أحياناً، هي خير من ألف ميعاد، ومن الممكن أيضاً أن تصبح أسوأ من كل المواعيد، سنكتفي هذه المرة بالجانب الإيجابي المشرق.
تلقى الشاعر الغنائي الكبير مأمون الشناوي اتصالاً تليفونياً من صديقه الموسيقار الكبير محمد عبد الوهاب، يطلب منه أن
بداية لا أصدر الأحكام على عواهنها، ولا أعمم أحكامي، ولا أشخصن الموضوع.
حتى لا يتهمنا أحد بالتجني والتحامل على الإخوة المعلمين.
فلطالما تبنيت قضايا التعلىم ومشكلاته ولطالما كتبت عن الخلل الذي أصاب العملية التعلىمية، والانعكاسات السلبية التي ستحدث
كنت الوحيد فى جيلى الذى أتيح له اللقاء مع أحمد زكى، وهو لايزال يحمل لقب (أحمد الشاعر)، الحكاية أننى فى بداية المشوار أجريت حوارا مع د. سيد عيسى مخرج يحمل دكتوراه فى السينما من موسكو، تعاقد عيسى مع سعاد حسنى على بطولة فيلم (شفيقة ومتولى)، شاركها بطولته
افتتاح المتحف المصرى الكبير يعكس رؤية القيادة السياسية نحو بناء الجمهورية الجديدة القائمة على المعرفة والهوية الوطنية، ويبرهن على قدرة الدولة المصرية على تنفيذ المشروعات القومية العملاقة التى تليق بتاريخها ومكانتها بين دول العالم.
وافتتاح المتحف يعد فرصة ذهبية لتسليط الضوء على الأبعاد الوطنية والحضارية والإنسانية للآثار المصرية وحدث عالمى يمثل تتويجا لسنوات من العمل المتواصل ونقلة نوعية في عرض