اليوم، أدعوكم لمتابعة إذاعة الأغانى، سوف تحتفل بذكرى أحد أهم شعراء الأغنية فى عالمنا العربى.. مر ٣١ عامًا على رحيله ولا تزال أغانيه نابضة بالحياة، ترسم ملامحنا، وتتحدث بالنيابة عنا، أتحدث عن الشاعر والصحفى الكبير «مأمون الشناوى».
أحببت
تتمتع مصر وجزر القمر بعلاقات ثنائية ممتازة في كافة المجالات بالنظر إلى عضوية الدولتين فى الاتحاد الأفريقى وجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامى.
إضافة إلى العلاقات الثقافية والتعليمية الوطيدة لتوجه العديد من طلاب جزر القمر منذ عقود عديدة إلى
إنه المخرج الكبير الذى توج الشهر الماضى بجائزة السعفة الذهبية لمهرجان (كان) عن فيلمه (حادث بسيط)، صاحب رصيد ضخم من الإنجازات السينمائية، فى مهرجانات (فينسيا) حاصل على (الأسد الذهبى)، وبرلين (الدب الذهبى)، فى سابقة من الصعب تكرارها، أحد أساطين السينما،
فى ذكرى رحيل سعاد، التى توافقت مع ذكرى ميلاد عبد الحليم حافظ، نسينا كل شىء سوى أن نذكر قصة الحب والزواج السرى، مع نفى قاطع لاحتمال انتحار سعاد، رغم أن من ينفى الانتحار، يؤكد فى نفس الجملة أنها اختارت الرحيل يوم ميلاد العندليب عامدةً متعمدةً. حالة عبثية
قتل وتشريد وتجويع وإبادة جماعية مستمرة !!
بعد مضي عشرين شهرًا على بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، لا تزال آلة الحرب الإسرائيلية تحصد الأرواح، وتدمر الحجر والبشر، وسط صمت دولي مخزٍ وتواطؤ بعض القوى الكبرى التي تكتفي بإصدار بيانات خجولة أو
في أعماقنا سِرٌّ لا يُفصح عن نفسه إلا همساً.. حنينٌ لا يكفّ عن النبض، كأنما القلب يُذكّرنا، بين الحين والآخر، أننا خُلقنا من أجل حبٍّ لا يتبدّد. حبٍّ لا يشبه سواه، لا يقاس بكمّ، ولا يُختبر بمنطق، ولا يُشترى بثمن. هو كالنسمة التي تملأ الروح دون أن تُرى، وكالضوء الذي يرشح من بين السحاب دون أن يُمسك.
كم منّا، وهو يمرّ بين العلاقات، ويخوض غمار العواطف، يظنّ للحظة أنه وجد البديل عن ذلك الحب الأول؟ حب