واجب العزاء بلا كاميرات أو محمول!! أطعمة تقوي المناعة..كيف يساعد الغذاء الجسم على مواجهة الإنفلونزا؟ قطرات جديدة لتخفيف الأعراض.. طول النظر الشيخوخي حالة طبية تصيب الملايين مين قالك تسكن في حارتنا!! لغتنا العربية.. الواقع والمأمول.! بين هشاشة الأنا وصلابة المعنى: في أدب الحوار وعمق التلاقي لماذا لا تبكين يا أمي؟ حاكم الشارقة يشهد الحفل الرسمي لإدراج موقع "الفاية" على قائمة التراث العالمي لـ "اليونسكو"
Business Middle East - Mebusiness

فلتعلموا أن الكتابة شفاء لما فى الصدور.!

الكتابة فن راق وجميل وتزداد رقيا وجمالاً وبهاء ، إذا استلهمت مادتها من الواقع المعيش ، فلابد أن يكون الكاتب مهموماً بقضايا واقعه الذي يحياه وإلا فليذهب بفكره حيث يشاء وحتى إن كتب فلن يلاقي صدى أو قبولا عند القراء ويفقد مصداقيته خصوصا إن تنافت كتابته مع

حينما يصبح الفن ضميرًا ناطقًا باسم الوطن

مهاد للأمر : هناك مبدعون يمرّون في حياتنا مرور العابرين ، وهناك آخرون يجيئون وقد تهيّأت لهم الرسالة قبل المجيء ، فاتسعت لهم مساحة الروح ، وتهيّأت لهم ذاكرة الوطن لتسكن فيهم قبل أن يسكُنوا فيها . ومن بين هؤلاء تأتي تجربة الأستاذ رضا سليمان ؛ تجربة

«أنسنة» السردية العربية وتفكيك «الإسلاموفوبيا»

دعونا إلى ضرورة صياغة خطاب عربى جديد لاستثمار اختراق السردية الصهيونية الذى أثمر تغيرا فى المواقف الدولية الشعبية والرسمية لمصلحة القضية الفلسطينية. وذكرنا فى المقال السابق أن تحقيق هذا الهدف يستلزم بناء هيكل سياسى وقانونى وإعلامى ويتطلب العمل على مسارات

ساحر الكاميرا

98 ؛وجائزة أحسن تصوير عن فيلم خريف آدم من المهرجان القومى للسينما المصرية وجائزة أحسن تصوير عن فيلم إسكندرية نيويورك 2005 من مهرجان جمعية الفيلم. والفنان رمسيس كرم من مهرجان ليبرج - ألمانيا الشرقية جائزة أحسن تصوير عن فيلم النيل الأزرق إخراج هاشم

الدكتور فوزي خضر.. الإذاعة ومسيرة الإبداع

بفقدان الدكتور فوزي خضر، الشاعر والأديب والباحث، لم يفقد الوسط الثقافي المصري والعربي مجرد قامة، بل فقد أحد مهندسي الوعي الذين ربطوا بين عظمة التراث العربي وضرورة التشويق المعاصر. ولئن كانت وفاته صدمة كبيرة جاءت بعد أيام قليلة من تكريمه المستحق، الذي