الانضباط الحاد هل يتناقض مع الإبداع فى أرقى تجلياته؟ السؤال تردد فى حياة (نجيبنا) نجيب محفوظ وظل يشغلنا بعد رحيله، لا نزال نقف تحت مظلة (الفنون جنون)، بمقدار نصيب المبدع من الجنون يتحدد موقعه على الخريطة، ولو كان مثل سائر البشر، فلا يمكن أن يسفر الأمر عن
ليست المرة الأولى التي تتركه فيها خلفها، لكنها كانت المرة الأقسى.
خرج من السيارة يحمل أوراقه، يرتّب أفكاره، يستعدّ لامتحانٍ قيل له إنه مصيري.
شابٌ ناضج، كتفاه عريضان، عيناه واثقتان…
لكنها، من خلف المقود، كانت ترى ما لا يظهر.
لم تترجل
عزيزي /عزيزتي الروح المتعبة،
أتيت إليك من زمنٍ كانت فيه القلوب تفهم قبل أن تُفسّر، وكانت الأرواح تتحاور بلغة الصمت الشجي قبل أن تضج الدنيا بضوضاء الكلمات الجوفاء.
من زمنٍ كانت فيه النظرات رسائل محبوكة بخيوط من نور، يقرؤها الفؤاد بصبر العاشق الصوفي،
أمس الأول سلمت أذنى لإذاعة الأغانى الرسمية، كنا نحتفل بمرور ١٥ عامًا على رحيل الشاعر الغنائى الكبير محمد حمزة، الذى كتب وأبدع فى كل الأطياف الغنائية: العاطفى، والوطنى، والوصفى.
واجه (حمزة) فى حياته الكثير من الضربات القاتلة والشائعات المغرضة، ساهم فى
انهارت طموحات رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، في جر الولايات المتحدة نحو مواجهة عسكرية شاملة ضد إيران، وبقى على يقين هذه الحرب لن تنقذ مستقبله السياسي. فبعد إعلان البيت الأبيض أمس عن اعطاء فرصة للحل الدبلوماسي، اصطدمت مساعي نتنياهو بجدار من
كشف بيان صادر عن وزارتي العمل والتضامن الاجتماعي في مصر، عن إنهاء إجراءات صرف وتسليم التعويضات لضحايا ومصابي حادث طريق أشمون بمحافظة المنوفية الذي أودى بحياة 18 فتاة وسائق.
وأكدت الحكومة، اليوم الإثنين، أن كل من الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، ومحمد جبران وزير العمل، تابعوا، إنهاء إجراءات صرف وتسليم التعويضات المقررة من جانب الوزارتين تنفيذاً لتوجيهات فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس