سأحلِّلُ أمواجَ دماغِك وسأُطلقُ غواصةَ حبّي في بستانِ دمائِك كي أعرفَ ..
كم دهرًا ستعيشينْ؟
كم عمرًا ستُحبين؟
كم مرضًا تجتازين؟
كم عَصَبُونًا تمتلكين؟
كم خوفًا تجترحين؟
كم حاسوبًا تتصلين؟
كم أمرًا تُعطينْ ..
في
إن اتصالات الرئيس عبدالفتاح السيسي مع عدد من رؤساء الدول للتشاور حول محاولات وقف التصعيد بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، تأكيد على دعم مصر للقضية الفلسطينية.
وأن موقف مصر من القضية الفلسطينية ثابت لا يتغير، كما أن دورها في الصراع العربي
مع الأسف لا نملك سوى أن نكرر المقرر كل عام، ونحن نحتفل بذكرى أكتوبر، نحكى مثلا عما حدث في استديو 47 الذي شهد ملحمة إبداعية، من خلال الشعراء والملحنين والعازفين والكورال الذين كانوا جميعا في شبه إقامة داخل (ماسبيرو) يشهد عليهم جدران الاستديو.
الإعلامى
تبذل الدولة المصرية جهودا كبيرة من أجل بناء المواطن المصري وترسيخ مبادئ الجمهورية الجديدة؛ وقواعدها التي تقوم على احترام القانون والدستور.
الأمر الذي أكده إعلان الهيئة الوطنية للانتخابات منذ ايام والذي تضمن دعوة مختلف الناخبين للاستحاق الدستوري
بحق المسجد الأقصى، وبحق أطفال بحر البقر، وبحق أطفال غزة، وبحق أطفال سوريا واليمن والسودان، وبحق أطفال القدس عُد يا صلاح الدين، فالقدس تناديك، فهل تلبي النداء؟!
الأهل في سوريا يصرخون يستغيثون، غير الأكفان لا يطلبون، عُد يا صلاحُ الدين لتسقي أشجار التين
بعد عامين من الدمار والموت فى غزة، توقف العدوان الإسرائيلى الغاشم،الذى أسفر عن استشهاد 70 ألفا، وإصابة 200 ألف فلسطيني، وتدمير 95% من مساكن المُواطِنين بالقطاع.وتزايدت الآمال فى تحقيق السلام، ولكن آثار الإبادة الجماعية بغزة التى أكدتها المنظمات الدولية، سوف تستمر لعقود، مزروعة فى الذاكرة الجمعية وفى الأرض المدمرة، ما لم يتخذ المجتمع الدولى إجراءات عقابية حاسمة، فكيف يمكن للعالم أن يتطلع إلى مستقبل