الانتقام الذى أعلنته إسرائيل بقلب بارد مدجج بأطنان من القنابل الحارقة، وبحماية أمريكية أوروبية ضد أهلنا فى غزة لن يسفر سوى عن مزيد من الدماء، وصل عدد الضحايا الإسرائيليين من جراء الهجوم الذى شنته قبل أسبوع حماس 1200 قتيل، وهو رقم يقترب من تلث قتلاها فى
اسمحوا لي أن يكون هذا المقال شخصي.. تجربة شخصية ربما بين الحين والأخر قد ألجأ اليها..
في عالمنا العربي لا يخلو منزل من فرد بالعائلة قد وصل به الحال في البحث عن رزق جديد له خارج موطنه..
كانت في بدايتها فكرة مستغربة وموحشة.. بل وعانى منها الكثير
أكثر من محاولة تجرى حاليا من أجل تقديم حياة الموسيقار الكبير محمد عبدالوهاب في مسلسل درامى، الورثة وافقوا مبدئيا، إلى حين الانتهاء من كتابة السيناريو، وهو ما تكرر أيضا قبل أشهر مع أديبنا الكبير نجيب محفوظ، حتى إن الصحافة اجتهدت ورشحت لأداء دوره أحمد
في ظل التحديات الكبيرة التي تواجه الصحافة كصناعة عتيدة بخاصة من قبل المنصات الرقمية الكبرى بعد دخول الروبوتات التي تعمل بتقنيات الذكاء الاصطناعي في حقل العمل الإعلامي، وتراجع نموذج الصحافة الاقتصادي القائم على عائدات الإعلانات، يحتدم النقاش حول مستقبل
أوجز وأنجز وزير الخارجية وأمين عام جامعة الدول العربية الأسبق، الأستاذ عمرو موسى، فى حواره مع الإعلامى عمرو أديب عبر فضائية (إم بى سى)، وهو يشرح بدقة ما نعيشه ويعيشه العالم، من دماء ودمار مع انسداد أفق المتاح من حلول أمام التعنت الإسرائيلى، وأوضح، بما لا
بعد عامين من الدمار والموت فى غزة، توقف العدوان الإسرائيلى الغاشم،الذى أسفر عن استشهاد 70 ألفا، وإصابة 200 ألف فلسطيني، وتدمير 95% من مساكن المُواطِنين بالقطاع.وتزايدت الآمال فى تحقيق السلام، ولكن آثار الإبادة الجماعية بغزة التى أكدتها المنظمات الدولية، سوف تستمر لعقود، مزروعة فى الذاكرة الجمعية وفى الأرض المدمرة، ما لم يتخذ المجتمع الدولى إجراءات عقابية حاسمة، فكيف يمكن للعالم أن يتطلع إلى مستقبل