هل لاحظتم حالة نجومنا ونجماتنا، أقصد حالتهم الجسدية، حيث صار كل منهم يتباهى بما حققه من إنجاز في هذا المجال، ووجدت نفسى أستعيد- على الفور- مقالا للكاتب الروائى الكبير الساخر يوسف السباعى قبل أكثر من 70 عامًا، عن نجوم الزمن القديم واكتشفت أنه يتطابق تماما
اعتدنا على بزوغ نجم العربي فيما يفعل ولو كانت التجربة الأولى بالنسبة له، في عام 2022 قدمت دولة قطر نموذجا مبهرا لكأس العالم، حيث قامت بإعادة هيكلة كاملة للكثير من المنشآت، من فنادق لإقامة لاعبي المنتخبات، وأماكن للتدريب، وملاعب على أحدث وأرقى مستوى،
تواجهنا صورة الذُّكورة في المجتمع العربي ونحن نلج عالم "أيوبة" في رواية عين الهِرّ للكاتبة السُّورية شهلا العجيلي، فمنذ نعومة أظافر الأطفال والأمهات تحدثن البنات بأن الأولاد أشرار، يضربون البنات، وأن البنات إذا تحدثن مع الصِّبيان أو وقفن معهم،
قبل نحو شهرين أو أكثر قليلا حاول وفشل، هذه المرة جدد المحاولة وتجدد الفشل، أتحدث طبعا عن محمد رمضان، نقطة الضعف والتى صارت عقدة يعانى منها، هى إيرادات شباك التذاكر، فهو يترقب أن تضعه على القمة، إلا انها لم تتحقق له سوى مرة واحدة، وبعد ذلك أصبح يعيش فى
تتشابه حكايات أغلب نجوم الكوميديا في العالم وعندما يشهدون بعيونهم لحظات أفولهم، وبعد كل كبوة يعتقدون أن القادم أفضل وأن الشريط التالى هو بداية الانطلاق من أول وجديد، بينما هم وفى العادة يفقدون القدرة على القراءة الصحيحة للجمهور، لأنهم فقدوا القدرة على
بعد كشف فنانة دنماركية عن سرقة لوحتها من قبل الإعلامية المصرية مها الصغير، بعدما نسبت اللوحة لنفسها خلال استضافتها ببرنامج معكم مع منى الشاذلي، تواجه مها الصغير اتهاما جديدا من فنان فرنسي بسرقة لوحاته.
وأبدى الفنان الفرنسي "سيتي" صدمته بعد ظهور لوحاته الفنية Dwarka وKigali وBushido في أحد البرامج المصرية، حيث ظهرت مها الصغير مدعية أنها صاحبة هذه الأعمال.
وأكد سيتي، أن المقطع أظهر مرسمه