تجربته هي الحكاية.. ومسيرته شكلت البداية .. وعطاؤه ألهم الجميع .. وخبرته حققت التطور .. وتاريخه قاعدة الذهاب للمستقبل .. والتعرف اليه نقطة تحول في حياة الكثيرين ..
إنه صوت الإمارات الذي سيبقى مدوياً .. عنوانه التواضع .. دربه الدقة والحذر، لينضم إلى
رحل إبراهيم العابد، أستاذي ومعلمي الذي رافقته في مهنة الإعلام والصحافة عن كثب طيلة ثلاثة عقودٍ من الزمن، كان خلالها الأب والأخ بالنسبة لي والصديق الذي أجلس معه يومياً.
قبيل مغادرته الدنيا إلى مأواه الأخير حدّثني عبر الهاتف قائلاً "لم أتمكن من
شذرات الذهب ليست أغلى من الاحترام الكبير الذي يحظى به سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان على خارطة الإنسانية؛ لما بذله ويبذله من إغاثة ورعاية ونجدة وإسعافا وإيواء، وبلا حدود وأزمان ...
ولكني سأذكر شذراً من فيضه ...
فلا يمنع فيضه أي منفذ بري أو بحري
مع اقتراب موعد الاقتراع في الانتخابات الجارية لاختيار أعضاء مجلس النواب ليكونوا ممثلين للشعب تحت القبة، وبعد الزخم الكبير من المشاركة من جانب الشباب والخبرات والكبار في طرح أنفسهم على الناخبين، والذي يأمل الجميع أن تكون المشاركة التصويتية بنفس قوة الطرح
يُشكل موضوع تعريف الجريمة وتحديد أركانها وبيان أنماطها، أهمية خاصة بالنسبة لتدابير الوقاية وخطط مواجهتها ، إذ يصعب الحديث عن نشاط اجتماعي سالب أو الدعوة إلى مواجهته دون تصنيفه من قِبَل المجتمع كجريمة يطالها القانون ويحدد لها عقاباً.
وفي ضوء تجريم
تساءل كُثر- ولهم كل الحق- أين كنا وهو بيننا ينتظر كلمة إنصاف، وعند رحيله أمطرناه بعبارات تفيض بالحب والتقدير، إنسانا وفنانا؟
ليس فقط سليمان عيد، عشرات من الموهوبين تم تسكينهم فى الأدوار الثانية، لم يعرفوا أبدا البطولة، تحركوا فى مساحات درامية محدودة، إلا أنها كانت تثير شغفنا وإعجابنا، وفى زحام الأحداث لم ينالوا التفاتة نقدية.
تذكرت مقولة جبران خليل جبران: (امنحنى وردة فى حياتى، ولا تضع باقة على