قبيل ساعات قليلة من العام الجديد، أصيبت كل الفضائيات العربية بهيستيريا الأبراج، و"اسفكسيا" درب الودع وفتح المندل...وتصدر المنجمون كل الشاشات فى مشهد عجيب ومؤسف.
وليست دهشتى هنا من الفضائيات، لأن المسألة من اولها لآخرها "بيزنس"
"في الزنزانة كان يوجد لدينا شماعة حديدية مخصصة لتعليق المساجين، حيث كنت أُعلقُ عليها بـ"الكلابشات"من قدمي لفترات طويلة قد تمتد لأكثر من 12 ساعة في وضع معكوس،تكون فيه قدماي لأعلى ورأسي لأسفل، الأمر الذي يؤدي بعد فترة قصيرة إلى انسحاب الدم
بابا نويل يسكن بيننا
نجوان ضبيع
منذ طفولتي وكانت تستوقفني حكايات بابا نويل الخيالية والتي سردتها واستفاضت في سردها السينما الغربية تحديدا وتشابهت كثيرا من تلك الأفلام في عادات وتقاليد استقبال العام الجديد ولكن ما كان يلفت انتباهي هو تلك
اعتراف الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بالقدس عاصمة أبدية لإسرائيل، ونقله للسفارة الأمريكية من تل أبيب إليها، قرار سيكون له تداعيات كارثية على القضية الفلسطينية وعلى الضفة الغربية وقطاع غزة، وعلى المنطقة العربية كلها.
فالقرار أقل ما يوصف به، أنه
ماذا لو كان مرتكب جريمة لاس فيجاس الذي قتل 50 امريكيا واصاب 500 اخرين مسلما؟ كان سيغرد الرئيس ترمب بأنه تنبأ بذلك الإرهاب، وكان اتخذ الكونجرس اجراءات لمعاقبة الدولة موطن القاتل الارهابي، هذا ما طرحه للكاتب الأميركي، توماس فريدمان، بمقاله بصحيفة
رحل عن عالمنا، مساء الخميس، الفنان المصري، عادل الفار، عن عمر يناهز 63 عاما، بعد صراع مع المرض، حسبما أعلن محمد عبدالله، وكيل نقابة المهن الموسيقية.
مرض عادل الفار
كان نقيب المهن الموسيقية، المطرب مصطفى كامل، قد طالب محبيه في وقت سابق من اليوم الدعاء لـ الفار بالشفاء.
وكتب "كامل"، عبر حسابه على "فيس بوك": "رجاءًا من كل الزملاء، الدعاء للأخ العزيز والفنان الجميل