أن تبدو بخير فهذا مكلف جدًا.
يعيش داخلك مصنع لا يهدأ ولا تتوقف آلاته عن العمل ليل نهار. دورك هو مراقب الجودة على إنتاج نفسك.
فهل أتقنت عملك وأنصفت روحك؟
كيف تقاوم عواصف هوجاء تختلج قلبك المرهف؟ كيف تتحكم في دواخل خبايا قلب يتهرب من أن ينكشف؟
الإعلامية الفنانة نجوى إبراهيم ؛ ولدت يوم 4 أبريل عام 1946 ؛حصلت على ليسانس من قسم اجتماع بكلية الآداب.
بدأت “نجوى إبراهيم” حياتها المهنية بالعمل الإعلامي ؛عام 1963م كمذيعة في التليفزيون المصري ؛واستمرت بتلك المهنة حتى حصلت على لقب
أهم ما أسفرت عنه تلك المعركة المفتعلة حول فيلم (ريش) أننا رأينا عمليًا سماء الوطن تتسع للجميع، ولم يتم إقصاء أحد من التعبير عن رأيه.
تردد بقوة بعد (ماء النار) الذى ألقاه شريف منير فى وجوه صنّاع الفيلم، متشككًا فى ذمتهم الوطنية، أن هناك غضبًا ما، وأن
بعض الناس يظنون أن السعادة؛ تتحقق بالمال والبعض يظن أنها تتحصل بالجاه والسلطة والسلطان؛ والبعض يعتقد أنها تتحصل بالذرية والأولاد؛ إلا أن كل ما سبق في الحقيقة؛ لا يوصل الإنسان إلى السعادة التي يطلبها؛ وقد أطلق الله تعالى وصف الحياة الطيبة على الحياة
في الأيام الأخيرة تردد كثيراً في «الميديا» تعبير «الإساءة لسمعة مصر»، بعد عرض فيلم «ريش» في مهرجان «الجونة». أشهر هذا السلاح في البداية الفنان شريف منير الذي غادر دار العرض محتجاً بعد نصف ساعة، وتبعه آخرون،
صوفي فتاة أمريكية تبلغ من العمر 29 عاما. لها وظيفة مرموقة وحياة مستقرة وأبوان محبان. تهوى تسلق الجبال والانطلاق. فجأة وبدون مقدمات قررت الانتحار وأقدمت عليه بالفعل تاركة كل الأهل والأصدقاء في حالة صدمة شديدة فالفعل غير مبرر ولا يبد عليها أي ظواهر لكراهية الحياة بل على العكس تماما. وسط انهيار ودهشة اقترح أحد الأصدقاء أن يتم فحص نشاطها على الإنترنت.
صدم الجميع عندما اكتشفوا أنها كانت على اتصال دائم