يدفعنا حب الحياة وغريزة البقاء نحو تحقيق أهدافنا أو إشباع رغبة داخل وجداننا، دعونا نتأمل معًا.. ماذا لو تعرضنا لمرض يجعلنا نعجز عن الحركة أو الكلام أو الإدراك للمحيط، أو يعرض بقاءنا أحياء للخطر، بالتأكيد سنسارع لإيجاد علاج كي نتعافى سريعًا، وقد يصل الأمر
تتعدد المعالم السياحية في ولاية دماء والطائيين، بسلطنة عمان بتعدد تكويناتها وطبيعتها عن بعض المعالم، التي رسمتها جيولوجيا الطبيعة، وأصبحت مزارا لمحبي المغامرات، والتخييم في الأماكن الطبيعية من السياح والمواطنين، والوافدين ومن بينها (كهف بوهبان)، بقرية
لم ألتقِ الموسيقار الكبير محمد فوزي، ولكنه أصبح مع الزمن واحدًا من الشخصيات التى أشعر وكأننى التقيته عشرات المرات.. كل من عرف فوزى وأتيح لى أن أقترب منه، كنت أحاول أن أحصل منه على لمحة أرسم من خلالها بورتريه لنجمى المفضل، مثل تحية كاريوكا وكمال الشناوى
(الجبل الأبيض) يعتبر من أعلى جبال المنطقة الشرقية بسلطنة عمان التي تقع بولاية دماء والطائيين، حضارة تعود الى آلاف السنين حيث توجد كثير من الاثار التى تعود الى حقبة حضارة( ام النار)، والتى تعاصر الحضارة الفرعونية، وتجاورها شمالا قريات وجنوبا إبراء ومن
«لم ترتدع.. رغم تحذيري!»
بتلك الجملة البسيطة المقتبسة من رواية (نوكاري) يمكننا أن نرىٰ فحوىٰ العمل الأدبي.. وهو الخوف والحذر الدائم من المجهول.
في رحلة غريبة وعوالم أكثر غرابة نلاحظ بداية الملحمة.. الأمر يبدأ من مجموعة سارقي آثار يبحثون
قرأتُ رواية "الليلة الأخيرة في حياة محمود سعيد" للصديق الشاعر والكاتب الكبير أحمد فضل شبلول، في يوم واحد. بدأتُ قراءتها في العاشرة وانتهيت منها في الثالثة صباحا، لقد جذبتني الرواية منذ سطورها الأولى، وكنت ألتهمها التهاما، ولم أستطع أن أتركها إلا بعد أن أجهزت عليها، أولا لعذوبة وجمال وبساطة لغتها، فهي أقرب إلى لغة الشعر، حيث التكثيف في الجمل، ورشاقة العبارات، وغياب الترهل والثرثرة، واحتشاد