عند وفاة الموسيقار محمد عبد الوهاب في 4 مايو 1991 كنت في الصف الثاني الثانوي أؤدي امتحان نهاية العام وكان بالقرب من شباك لجنة الامتحان أحد المنازل يرفع صوت المذياع عاليا على إذاعة البرنامج العام والتي كانت تبث كعرض مستمر أغاني عبد الوهاب ولم أكن دريت
لا يعرف الكثيرون أن "باتون" نشأ وسط عائلة شديدة التدين، أب مهاجر من "إسكتلندا" إلى "جنوب إفريقيا"، وأُم هي ابنة لمهاجرين "إنجليزيين" وربما لا يعرف البعض "باتون" بالأساس، فكان والده شديد الصرامة ومسيطرًا،
يعتقد العديد من المفكرين وأخصائي التنمية البشرية، أنه لا يوجد صواب مطلق أو خطأ مطلق وأن الصواب والخطأ نسيبين الي حد ما بأختلاف أنماط تفكير الناس والمجتمعات.
مع أخذ هذا في الأعتبار قد تتفاجأ من مدى التباين في تقبل الأخرين لبعض الأشياء التي يرفضها البعض
بعد انسحاب القوات الأمريكية من أفغانستان وسيطرة طالبان على ولايات أفغانية كثيرة، من المتوقع ان تصبح كابول وما حولها، هي مصدر الآلة الإعلامية الغربية الجديد لتغذية الإسلاموفوبيا، حيث تعمي عادة الآلة الإعلامية عن الغالبية العظمى للمسلمين المسالمين لتتصيد
«الحياة إما أن تكون مغامرة جريئة.. أو لا شيء علىٰ الإطلاق»
هكذا تبدأ الرواية في إشارة إلىٰ بداية جديدة مختلفة عما سبق في الجزء الأول من ثلاثية ( نداء المُلك) .. فالبداية الأولىٰ كانت دائرة حول المعاناة؛ أما الجزء الثاني فيخبرنا عن عما قد
بدأ قلب أكبر تلسكوب شمسي في العالم بالنبض، حيث حقق تلسكوب إينوي الشمسي، وهو الأكبر في العالم بمرآة قطرها 4 أمتار، إنجازًا تاريخيًا بالتقاطه أول صور للشمس باستخدام مقياس الاستقطاب الطيفي VTF.
طُوّر مقياس الاستقطاب الطيفي VTF في ألمانيا ونُصب في هاواي، ويزن 5.6 أطنان، ويستخدم مقاييس تداخل متطورة لتحليل ضوء الشمس بدقة غير مسبوقة، محققًا دقة 10 كيلومترات لكل بكسل، تظهر مجموعة من البقع الشمسية