رغم أن هناك مَنْ يرى مبالغة كبيرة في المقولة الشهيرة التي ترى أن تجارة الأدوية والعقاقير الطبية أكثر ربحاً من تجارة المخدرات، إلا أنني أعتقد أنها تعبر جيداً عن حجم الربح الذي تتحصل عليه الشركات العاملة في هذه الصناعة، لذلك قررت أن أدخل إلى عش الدبابير
يمكننا القول إننا نعيش في واحدة من أكثر البلدان تفرداً وتنوعاً في العالم بعدد سكانها البالغ أكثر من 9 ملايين شخص ينتمون إلى أكثر من 200 جنسية مختلفة يعيشون في تجانس ووئام تام داخل دولة الإمارات العربية المتحدة.
إلا أن التعددية ورغم فوائدها إلا أنها
في ذكراهم الطيبة يطيب لنا أن نستعيد حياتهم عندما كانوا بيننا يبدعون بأعمالهم الفنية التي ظلت وستظل ننهل منها قيماً تشكيليه وجمالية، والأهم أخلاقيات نفتقدها.
في مثل هذه الأيام رحل عنا شيخ النحاتين وواحد من أهم فناني النحت الذين أثروا الحركة الفنية
من منا لا يعرف الغرفة السرية، من منا لم يطرق بابها ويحتمي بالحقيقة بين جدرانها؟ تلك الغرفة التي نخطو داخلها بمفردنا ليس معنا هذا الجاه أو تلك السلطة أو هذا القهر، نرفع عنا أقنعة التكيف والمهادنة، نزيل الهموم من على الأكتاف ونكتفي بالحلم الافتراضي حول ما
كنا قد توقفنا في الحلقة السابقة من سلسلة حلقات رحلة أحمد حسنين باشا التاريخية إلى الصحراء الغربية، عند وصوله والقافلة إلى واحة جغبوب الليبية، لكن قبل سرد تفاصيل الفترة التي قضاها أحمد حسنين بالواحة، أود أن أشير إلى ثلاثة أحداث شكلت فألاً حسناً بنجاح
رحل عن عالمنا، مساء الخميس، الفنان المصري، عادل الفار، عن عمر يناهز 63 عاما، بعد صراع مع المرض، حسبما أعلن محمد عبدالله، وكيل نقابة المهن الموسيقية.
مرض عادل الفار
كان نقيب المهن الموسيقية، المطرب مصطفى كامل، قد طالب محبيه في وقت سابق من اليوم الدعاء لـ الفار بالشفاء.
وكتب "كامل"، عبر حسابه على "فيس بوك": "رجاءًا من كل الزملاء، الدعاء للأخ العزيز والفنان الجميل