قبل نحو عام، كتبت هذا العمود عن أستاذى د. فوزى فهمى، الذى غادرنا أمس الأول، أدخلت الكلمة السعادة فى قلبه، رغم أنها مجرد وردة، بينما هو يستحق بستانًا من الورود.
«أمس أطفأت له شمعة ودعوت الله أن يطيل لنا فى عمره، أتحدث عن واحد من أقرب أساتذتى إلى
الكثير مننا يعرف مدى روعة الكلاب ومدى متعة اللعب معهم ولكنهم في نفس الوقت مسؤلية كبيرة من الناحية المادية و المعنوية، فهل نحتاج حقاً في حياتنا إلى صديق من ذوي الأربع؟
نعم أنا أعتقد هذا والعشر أسباب التالية هي وراء حاجتك إلى وجود كلب في حياتك:
١-
(ما حققناه في أحد عشر يوماً من أهم وأخطر بل وأعظم وأمجد أيام التاريخ وربما جاء يوم نجلس فيه معاً لا لكي نتفاخر ونتباهي ولكن لكي نتذكر وندرس ونعلم أولادنا وأحفادنا جيلاً بعد جيل، قصة الكفاح ومشاقه .. ونروي ماذا فعل كل منا في موقعه، وكيف حمل كل منا أمانته
فى توقيت قياسى تعافى مهرجان (الجونة)، امتدت ألسنة اللهب لتلتهم فى ثوان كل شىء، العزيمة قبل الإمكانيات المادية ضربت المثل فى كيفية مواجهة الأزمة، الأخوان ساويرس (نجيب وسميح) تمكنا من إحالة الخسارة إلى عنوان للانتصار.
البعض يحلو له أن يردد معتقدا أنه
النية الطيبة هي هبة من عند الله عز وجل؛ تنشأ عليها وتكون ناتج من تربية سليمة ؛فحب الغير وتلقائية الحديث ؛والبعد عن النفاق والكراهية؛ هما أساس التربية.
وعلى الجانب الآخر؛ بعض الناس تحب النفاق والكذب؛ وتنفر من ذو النية الطيبة ؛الصادق في القول وغير
صوفي فتاة أمريكية تبلغ من العمر 29 عاما. لها وظيفة مرموقة وحياة مستقرة وأبوان محبان. تهوى تسلق الجبال والانطلاق. فجأة وبدون مقدمات قررت الانتحار وأقدمت عليه بالفعل تاركة كل الأهل والأصدقاء في حالة صدمة شديدة فالفعل غير مبرر ولا يبد عليها أي ظواهر لكراهية الحياة بل على العكس تماما. وسط انهيار ودهشة اقترح أحد الأصدقاء أن يتم فحص نشاطها على الإنترنت.
صدم الجميع عندما اكتشفوا أنها كانت على اتصال دائم