كريستيانو رونالدو: أعتبر نفسي سعوديا.. وأريد أن أكون جزاء من مشروع المملكة الكبير عروسين في اللجنة.. مواقف طريفة من انتخابات مجلس النواب المصري 2025  كيف نحرر عقولنا من أوهامها؟! بدء أسبوع الروبوتات الروسية في 3 مدن مصرية 16 نوفمبر مصر تبحث مع الهند إقامة شراكات لتغطية احتياجات السوق المحلي من الدواء الخوف على السينما فى مؤتمر النقد! علماء روس يطورون عقارا فريدا لعلاج متلازمة الأيض ومرض السكري من النوع الثاني شاهد| ياسر جلال يعتذر للمصريين بعد تصريحه من الجزائر: "غلطت وأخطأت"
Business Middle East - Mebusiness

نصف موجود

رأيت على مدار عمري أُناس تعيش نصف حياة، نعم وأقل من النصف. هناك من يفتقد الزواج وأُنسه وهو متزوج، من يفتقد الأبوة وهو أب، من يفتقد الصحبة الآمنة والأنس وله الكثير من الأصحاب. وهناك من يفتقد أن يكون ذو أثر لأنه نصف موجود. هل تقبل أن تتزوج لنصف

باب الزوار للكاتب/ محمد إسماعيل

من دواعي الألم وقسوة الحياة أن لايعي الإنسان الفرق بين الموت أو الرحيل فكلاهما يحمل نفس المضمون وقد يحملان نفس المعنى العام عند الكثير من أصحاب القلوب المرهفة مع إختلاف طريقة العرض، فالموت وإن كان قاسيا فهو النهاية الحتمية لحياة الإنسان وهو الفناء بعد

"ناقصين عقل ودين"!

من يعلنون، ليل نهار، تشبثهم بالإسلام يعتبرون الموت عقابا إلهيا لكل من يُعمل عقله ولا يستسلم لأكاذيبهم وغبائهم بسبب فهمهم القاصر للإسلام وللذات الإلهية، هم فى الحقيقة «ناقصين عقل ودين»، صنعوا صورة لله عز وجل فى أذهانهم فقط بها القسوة والنار

تباريح الهوى

يجافيني من كان يطلب قربي حتى يأست أن لا يكون مجيبا قد ضن بإفصاح حنين شوقه ينازع الشوق بكبرٍ مريبا يخشى افتضاح سرائر صبوه فيعرض عن دروبي كي يغيبا يحاججني منكراً تباريح عشقه حين أطلق سهماً كاد يصيبا كدت أشكو

بعضى يُشيِّع بعضى

برحيل صديقى وائل الإبراشى أفقد جزءًا حميمًا ودافئًا من حياتى. حضور وائل فى حياة الناس كان يشكل لحظة ترقب بموعد ثابت شبه يومى على مدى تجاوز السنوات العشر الأخيرة، مع تعدد البرامج والقنوات، كانت الناس تختاره أيًا ما كانت إطلالته، حتى استقر أخيرًا على شاشة