أشعر أن الزمن يحيط بي من كل جانب، يطبق علىٰ صدري ويقلق مضجعي، الزمن شاغلي الأول والأخير.
بهذا الاقتباس من رواية (أطياف كاميليا) يمكننا أن نرىٰ البطل الرئيسي للرواية.. الزمن الذي لا مفر منه إلا إليه،
الزمن حامل الفرحة والحزن، النجاح والفشل، القوة
من أهم الرحلات الاستطلاعية الصحفية التي قمت بها كانت داخل (حصن المنترب) بسلطنة عمان، أقدم الحصون في ولاية بدية، بعد قلاع الواصل الشهيرة، وحصن الشارق في تاريخ الولاية، التي خاضت ملاحم بطولية، فقام ببناء (حصن المنترب) قبيلة الحجرين، وذلك في أوائل القرن
كيف وصلنا إلى هذا الكم من العشوائية في تبادل المعلومات؟ وكيف أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي هي مصدر المعلومات للغالبية؟ ولماذا غاب دور الكتاب حتى الكتب الإلكترونية إلا قليلاً؟ وهل من المقبول أن تظل الأجيال القادمة أسرى معلومات النت والصفحات المفبركة لخدمة
من وأنا طفلة عندي ثلاث سنوات بلبس نضارة، كنا ساعتها في فرنسا وبابي عمل لي نضارة هناك، مكنش السن ده في مصر له نضارات؛ من أيام سيدنا نوح تقريبًا.
كل ما كنت بأكبر كان قصر النظر بيزيد، وكان ده بيخوفني، تعرضت لكافة أشكال التنمر بطفلة في كل مكان كنت بتواجد
لقد كرم الله سبحانه وتعالي الإنسان، بأن منحه عقلا يميز به بين الخير والشر، وبين الضار والنافع، ثم جاء الإسلام ودعا إلي التمسك بأمهات الفضائل، من حلم وعلم وكرم وشجاعة ووفاء.
ودعا المسلمين إلي الأخوة والمحبة، والصفاء لأنهم أمة واحدة ،دينهم واحد ونبيهم
قرأتُ رواية "الليلة الأخيرة في حياة محمود سعيد" للصديق الشاعر والكاتب الكبير أحمد فضل شبلول، في يوم واحد. بدأتُ قراءتها في العاشرة وانتهيت منها في الثالثة صباحا، لقد جذبتني الرواية منذ سطورها الأولى، وكنت ألتهمها التهاما، ولم أستطع أن أتركها إلا بعد أن أجهزت عليها، أولا لعذوبة وجمال وبساطة لغتها، فهي أقرب إلى لغة الشعر، حيث التكثيف في الجمل، ورشاقة العبارات، وغياب الترهل والثرثرة، واحتشاد