(كلاكيت آخر مرة).. تلك الرسالة هى التاسعة من مهرجان (برلين)، الذى تقلصت فعالياته فلم تتجاوز ستة أيام، وتناقصت بالتالى أفلامه وتضاءلت دائرته الجماهيرية التى كانت تضعه فى الصدارة، بين كل مهرجانات الدنيا، وكان هو أيضا على الجانب الآخر، حريصا فى كل عام على
ولد عميد الأدب العربي الدكتور طه حسين يوم الجمعة في 15 نوفمبر عام 1889م ؛في قرية الكيلو التي تقع في محافظة المنيا في صعيد مصر؛ كان ترتيبه السابع بين إخوته ؛ الحقه والده بالكتاب ؛ليتعلم وبالفعل استطاع طه حسين أن يحفظ فيه القرآن الكريم؛ بالإضافة إلى الكثير
هذه الدورة هى الأضعف فى تاريخ المهرجان، رغم تقديرنا قطعًا لكل الأسباب التى يعيشها العالم بعد (كورونا) وتوابعها، أقيمت مهرجانات أخرى واقعيًا، تمكنت من تحقيق نتائج أفضل من خلال شاشات العروض المتنوعة وأيضا الإقبال الجماهيرى والمتابعات التى رصدتها
كتب الكثيرون عن اليابان في أوائل القرن العشرين، ومن ذلك كتاب "الرحلة اليابانية" لعلي أحمد الجرجاوي عام 1907، وكتاب أحمد الفضلي "سر تقدم اليابان" عام 1911. كما كتب عن العلاقات اليابانية الإسلامية والياباني أحمد أريجا عام 1909. وفي
لسنا بحاجة للحب قدر حاجتنا للإهتمام، لفُتات صغيرة من المحبة، للوِد الذي يقيم الحياة.
الحب مرآة لنقاء القلب، أما عن المودة والمحبة فهما مرآة المنشأ الذي أقمت عمرك فيه.
الحب يَجْبُر ويُقيم الحياة، هو الطائرة التي تحلق بك بعيدًا عن صخب الدنيا، لست
(الفقر فى الوطن غربة، والغنى فى الغربة وطن)، بطل الفيلم عانى الغربة وعاش أيضا تحت وطأة الفقر.
المخرج السورى الشاب أمير فخر الدين يصنع سينما، تتجسد فيها خصوصية النظرة، وبراءة الحلم، وعفوية اللمحة، قرر أن يحيلها إلى ثلاثية، تتوافق مع محطات فى حياته، إلا أنها قطعا لا تتطابق، ليست بالضبط سيرة ذاتية بقدر ما هى استلهام لها، أنجز الجزء الأول قبل عامين (الغريب)، ثم قدم الثانى (يونان)، ولا يزال يحلم