شهدت في الآونة الأخيرة عددا من الجرائم المجتمعية؛ تمثلت في قتل الأزواج لزوجاتهم؛ أو الزوجات لأزواجهن؛ علاوة على قتل الأب لأطفاله؛ أو تعدي الابن على أبيه؛ أو أمه وسائق يقتل زوجته؛ وجار يقتل صديقه ؛وعامل يقتل زوجته وأولاده الأربع؛ وزوجة تقتل زوجها بسبب
قالوا عنها... أيقونة إعلامية اعتادت الاحترافية فى مهنتها.
قالوا عنها... طرية وصلبة فى آن واحد، حالمة تسبح فى الملكوت، وثمينة النفس لا تخضع لصغائر المغريات ولا حتى كبائرها.
قالوا عنها... يشتد ذكاؤها عند استشراء الغباء، ويتجلى غموضها وسط
تعتبر صناعة السينما المصرية من أقدم الصناعات على الصعيد العربى وتعود البدايات لعام 1896 ميلادية حيث كان أول عرض سينمائى فى يناير من نفس العام فى سينما (سانتى) وتبعه أول عرض سينمائى فى مدينه القاهره بمصر فى مقهى زوانى بمدينه الإسكندرية وخلال تلك الفتره
يهبط الظلام ثقيلًا على ذلك الحى الهادئ الملفوف بصمت رهيب، صمت الموتى، مداخن وقِباب فوق قصور الحى تبدو من بعيد كشواهد مقابر، أشجار مرتفعة قاتم لونها كأشباح أسطورية تضفى على ذلك الحى رهبة مقيتة.
تأتى من بعيد سيارة موديل نفس العام، سوداء لامعة تعكس ظلام
صوفي فتاة أمريكية تبلغ من العمر 29 عاما. لها وظيفة مرموقة وحياة مستقرة وأبوان محبان. تهوى تسلق الجبال والانطلاق. فجأة وبدون مقدمات قررت الانتحار وأقدمت عليه بالفعل تاركة كل الأهل والأصدقاء في حالة صدمة شديدة فالفعل غير مبرر ولا يبد عليها أي ظواهر لكراهية الحياة بل على العكس تماما. وسط انهيار ودهشة اقترح أحد الأصدقاء أن يتم فحص نشاطها على الإنترنت.
صدم الجميع عندما اكتشفوا أنها كانت على اتصال دائم