احتفل قبل أيام عدد من الزملاء بذكرى فنان الكاريكاتير عبد المنعم رخا، رائد هذا الفن، بعد أن كان أغلب الذين مارسوه قبله أجانب قدموا إلى مصر، مثل الإسبانى خوان سانتيس والأرمنى ألكسندر صاروخان والتركى على رفقى وغيرهم، منح رخا المذاق المصرى الخالص لفن
تؤكد الإحصائيات الدولية على أن نسبة المرضى العقليين؛ تتراوح ما بين 2% إلى 3% من عدد السكان، مشيرا إلى أن هذه النسبة عالمية ؛ فمرضى الفصام النفسي يمثلون نسبة 1% من البشر، ومرضى الاكتئاب العقلي يمثلون نسبة 1%، ونسبة المرضى العقليين مثل المصابين بالزهايمر
بينما يتابعه الجمهور متألقًا على الشاشة فى مسلسل (حكايتى مع الزمان)، أنهى الفنان الكبير أحمد خليل حكايته مع الزمان، ليبدأ رحلة أخرى تتوقف فيها عقارب الزمان.
لم ألتقِ الفنان الكبير إلا مرات قليلة، أغلبها لا يتجاوز السلام والتقدير الخاص الذى أحمله له
مين يصدق أن الرواية التي حيرت العالم واتكتب عنها مقالات وأجريت حولها حوارات عديدة واراء متباينة بين رافض ومنتقد ومشجع أن عنوان هذه الرواية مستوحى من إحدى أغنيات الأطفال التى أشار اليها عم نجيب فى احدى رواياته "خان الخليلى" والتي تقول كلماتها
أحيانا تمر عليك مشاعر قديمة خالطت موقف مررت به أو مكان مررت عليه أو موسيقى رَسِخَت في روحك بمعنى الألم، ثم تتعجب كيف أن الأيام أزالت الألم وبقيت فقط الذكرى.
أنت اليوم تحيا.
أحببت في دنيانا الأمل؛ أبقاني دومًا على صلة بالحياة.
كم العثرات التي
صوفي فتاة أمريكية تبلغ من العمر 29 عاما. لها وظيفة مرموقة وحياة مستقرة وأبوان محبان. تهوى تسلق الجبال والانطلاق. فجأة وبدون مقدمات قررت الانتحار وأقدمت عليه بالفعل تاركة كل الأهل والأصدقاء في حالة صدمة شديدة فالفعل غير مبرر ولا يبد عليها أي ظواهر لكراهية الحياة بل على العكس تماما. وسط انهيار ودهشة اقترح أحد الأصدقاء أن يتم فحص نشاطها على الإنترنت.
صدم الجميع عندما اكتشفوا أنها كانت على اتصال دائم