كريستيانو رونالدو: أعتبر نفسي سعوديا.. وأريد أن أكون جزاء من مشروع المملكة الكبير عروسين في اللجنة.. مواقف طريفة من انتخابات مجلس النواب المصري 2025  كيف نحرر عقولنا من أوهامها؟! بدء أسبوع الروبوتات الروسية في 3 مدن مصرية 16 نوفمبر مصر تبحث مع الهند إقامة شراكات لتغطية احتياجات السوق المحلي من الدواء الخوف على السينما فى مؤتمر النقد! علماء روس يطورون عقارا فريدا لعلاج متلازمة الأيض ومرض السكري من النوع الثاني شاهد| ياسر جلال يعتذر للمصريين بعد تصريحه من الجزائر: "غلطت وأخطأت"
Business Middle East - Mebusiness

مازلت أهواك

أمازلتُ أهواكَ رغم التجافي؟ ورغم التنائي ورغم الشقاء؟ ورغم الجروح ونزف العروق وحبكَ لغيري ... ورغم الإباء وكيف تكون بعيد التلاقي وقلبي المٌتيم يٌعلي النداء؟ ودوماً أقول

صلاح.. قلب وعقل وقدم!

الصورة التى انتشرت لـ «مو صلاح» بينما زميله تريزيجيه يضع قدمه اليمنى على ساقه وكأنه يوجه لها تحية على التمريرة القاتلة التى أرسلها له بكل دقة، وجاءت إليه (مقشرة) فلا يجد صعوبة فى تحقيق الهدف الثانى، لتصعد مصر إلى الدور قبل النهائى بهدفين،

«المحكمة» فضحت عورات المجتمع.. وعوار القوانين!

* المشاهد وجد نفسه مُطالباً بالنظر في قضايا عجز أساتذة القانون وعلماء النفس ونوابغ الطب ورجال الدين عن حسمها * صناع الفيلم أرادوا إنجاز فيلم قادر على الإنضمام إلى قائمة الأفلام التي غيرت القوانين * المخرج محمد أمين يفقد ظله بعيداً عن

حسن الرداد.. هل أخطأ؟

عندما حاصرت القوات الأمريكية العراق، مطلع الألفية، ذهب كل من عادل إمام ومحمد صبحى إلى هناك لتقديم عروض مسرحية، لم يلتق عادل صدام حسين، بينما طلبوا من محمد صبحى لقاء صدام، وتم نشر الصورة، كما أن صبحى قال مداعبا: (إذا كان الحصار الأمريكى أدى لكل هذا

أستاذ جامعي

تخرج من الكلية بتقدير عام امتياز مع مرتبة الشرف، أصبح معيدا، ليكمل دراسته للماجستير والدكتوراه، وفي النهاية أخذ الأستاذية. هل هذا يكفي ليكون أستاذا جامعيا؟ ... هل بالضرورة أن يكون النابغة في تحصيل العلم نابغة في توصيله؟ ... هل جعله هذا سويا للتعامل