لأول مرة أشاهد ملكة جمال مصر سونيا جرجس، عندما تناقلت الميديا صورتها مع محمد صلاح، فى أحد فنادق دبى، أثناء قضائه يومًا هناك قبل انضمامه لمعسكر الفريق القومى.
ملكة جمال بلادى المفروض أننا جميعًا نعرف صورتها، إلا أننا فى السنوات الأخيرة أصبحنا لا نحتفى
يصادفنا جميعًا نوعيات من البشر تقف مشدوهًا أمامهم يأتون بتصرفات عادية من الطيبة والذوق والجمال. في كثير من الأحيان لا أحد يصدقهم؛ دائمًا يفتش البشر عن ما وراء تلك الطيبة وذلك الذوق من غرض.
يتصور أغلب الناس أن صفات ذلك الديناصور المنقرض قد اندثرت
كلما مرت السنين وأمتد الزمان تاركاً أقل القليل من بصماته في ذاكرتنا، متعللاً بآفة النسيان تارة ومستنداً إلى بقايا أحداث تبدو محفورة في أذهاننا ولكنها في غياهب النسيان ، في مثل هذا الحين ينعم علينا الحظ السعيد ببعض من الشخصيات المصرية المخضرمة التي عاصرت
قلب واحد، وش واحد
وليه أعيش بألف وش
يوم أغني، ويوم أهني
واضحك لعيونك وابش
ويوم دموعي تسبق سلامي
واترمي في حضنك واكش
هي حاله مش استحالة
ولا فيها مني أي غش
واللي شافني يوم شديدة
قال أكيد واحدة عنيدة
وشافني تاني يوم
فى فيلم (الحرام)، روى لى حسن مصطفى أن هناك لقطة جمعت بين فاتن حمامة وزكى رستم، طلبت فاتن إعادتها أكثر من عشر مرات، وفى كل مرة يستجيب المخرج هنرى بركات، بينما اكتسى وجه زكى رستم بعلامات الغضب، ثم انفجر فى وجه فاتن قائلًا: (ح تعيديه مائة مرة مفيش
في عالم مليء بالألوان والإيقاعات المتنوعة، يقف شاب في العشرين من عمره أمام كاميرته، مبتسمًا وهو يستعد لتسجيل فيديو جديد. هذا الشاب لا يمثل مجرد مستخدم عابر؛ بل ينتمي إلى "الجيل زد" (Gen Z)، الجيل الذي وُلِد في قلب الثورة التكنولوجية ووسائل التواصل الاجتماعي. في ظل الضغوط الاجتماعية والتوقعات التقليدية التي تواجههم، وجد أفراد هذا الجيل في TikTok ملاذًا آمنًا ومنصة مثالية للتعبير عن هويتهم،