أشرف زكي
ممدوح الليثي
منى زكي
أصحاب ولا أعز
المثليين "الشواذ"
نقابة الممثلين
المجتمع
الأزهر
الثوابت والفكر الدخيل
نور الشريف
محمد رمضان
كل ما سبق ماهو إلا تساؤلات تطرأ من حين إلى آخر في الشارع المصري وفي الغالب
أدعو الفنانة الوزيرة د. إيناس عبدالدايم، ألا تسمح أبدا فى عهدها ببيع قصر الأمير يوسف كمال، المقدر أن يطرح فى المزاد صباح الغد بمدينة الأقصر.
لا أريد أن تمارس أى سلطة على من يدخل المزاد ويدفع أكثر، من حق الناس أن تشارك فى المزاد، وكل يرفع الثمن للرقم
الفن أم الحياة؟.. هل يتفرغ المبدع طوال حياته لخلق عالمه الخيالى وتصديره للناس وفى أثناء ذلك ينسى نفسه وعالمه الواقعى؟، هل يتحطم الخط الفاصل بين العالمين، ولا يُدرك بعد أن يُغادر مثلا موقع التصوير أنه لا يزال محتفظًا بالشخصية الدرامية خارج جدران
فى البدء كانت الكلمة، والكلمة خُلقت لتعبر وتبوح، واستقامت حروفها لتتأمل وتبحث عن إجابات، ونضجت ملامحها لتفسر وتطرح حلولًا وبدائل. الكلمة نور يضىء ظلمة الحيرة، الكلمة جسر الوصول إلى الحقيقة، أحيانًا تكون سُمًا قاتلًا لمن يسىء استخدامها، وفيها أيضًا الشفاء
ولد الدكتور محمد الأحمدي أبو النور وزير الأوقاف الأسبق في مركز الشهداء بمحافظة المنوفية صباح السبت الموافق 1 /11 /1930م؛ في بيت علم حيث كان والده مدرسا وواعظا بالأزهر الشريف ووهب ابنه للقرآن الكريم وللأزهر الشريف حتى أتم الأبن حفظ القرآن الكريم؛ وحصل على
عندما تذكر كلمة "الجسد" لدى الكثيرين يتبادر إلى الذهن "الجنس" على اعتبار أن الجسد هو الذي يمارس هذا الفعل. وعندما ظهرت إلى الوجود عبارة "الكتابة بالجسد" كان معظم المفسرين لها يرون أن هذه العبارة أكثر التصاقا بأدبيات الجنس سواء في الشعر أو الرواية أو القصة القصيرة وأيضا الكتابة الدرامية، فللجسد رغباته وأصواته وأحلامه، والبعض كان يظن أن رواية "ذاكرة الجسد" لأحلام