رسول محمد رسول يكشف عن الجسد في الرواية الإماراتية أهمها التأثير على الهرمونات.. طبيب باطنة يوضح أعراض يسببها التوتر والقلق مدرب الزمالك جوزيه جوميز يتصدر "إكس" بعد تصريحاته قبل مباراة بلاك بولز خبير بيئي يحذر من خطورة تغيرت المناخ على الآثار: الأحجار تتشقق عودة النجم من النهاية كانت البداية تصل لـ8 درجات.. الأرصاد المصرية تحذر من الصقيع في هذه المناطق محمد رحيم.. يرسم ملامح المطرب بالنغمة والإيقاع! من طريق الحرير عبر البر والبحر إلى الفضاء واحتواء العالم
Business Middle East - Mebusiness

من روتين الحياة إلى ومضة الفن!

جرس التليفون يدق، يُمسك الشاعر الغنائى مأمون الشناوى بالسماعة، يأتى صوت أم كلثوم معاتبًا: (كده نسيتنى يا مأمون)، كان بينهما اتفاق أن يكتب لها أغنية خلال شهر، ومرَّ أكثر من عام، رد مأمون: (أنساك ده كلام). وانتهت المكالمة بوعد منه بأن يكتب بمجرد أن يعثر

الأستاذ جلال والقديرة عايدة

لا أحد يختار يوم الميلاد ولا الرحيل، وهكذا ومصر كلها والعالم أيضًا يعيش أكثر من حكاية، جاء رحيل الأستاذ الكبير جلال الشرقاوى، إحدى أهم علامات المسرح المصرى منذ الستينيات، ظل الشرقاوى فى كامل لياقته الفنية والفكرية والجسدية، وفى نفس اللحظة تغيب القديرة

العالم على قلب طفل واحد

الطفل ريان أجمع العالم كله على حبه، على مدى الأيام التي عاشها داخل الحفرة، كنا جميعاً ننتظر أن يواصل الصمود، وقدم الطفل درساً عملياً بتمسكه بالحياة، فكان يتنفس ويأكل ويصحو وينام وكاميرات (الموبايل) تتابعه، صامداً، لم يبكِ، وعند محاولات الإنقاذ، ذهبت إليه

 هوليود الشرق

"في الدنيا الكبيرة .... وبلادها الكتيرة .... لفيت لفيت لفيت .... ولما ناداني حبي الأولاني .... سيبت كله وجيت وجيت .... وفحضنه اترميت وغنيت ... سالمة يا سلامة رحنا وجينا بالسلامة" هكذا عبرت داليدا عن حبها لمصر وعن مدى شعورها بالغربة بعيدا

«أصحاب ولا أعز».. فيلم مُحافظ و«سينما نظيفة» للغاية!

«اللعبة» بدت وكأنها «روليت» روسية، استبدلوا فيها المسدسات بالهواتف! لكل شخص ثلاث حيوات: عامة وخاصة وسرية.. ومن هنا كان الاجتماع ليلة خسوف القمر المراهقة التي فجرت عاصفة من الاحتجاج وسيط فاعل في منظومة تعرية النفوس وكشف