لدينا راحلون لا يزالون قادرين على التواصل من خلال (شفرة) سحرية، لا شىء عبثى. أراد الله أن نتذكر جميعا سعيد صالح، وجاء التجاوز فى حقه من أحد الممثلين المحبطين ليصعد به مجددا إلى ذروة الحضور.
قطعًا، «سعيد» عصىّ على النسيان، كان سمير غانم
أعلنت إحدى مجموعات جبل الهيكل اليمينية المتطرفة (بيادينو) التى ترصد بفخر عدد الاقتحامات للحرم القدسى أن المتطرفين اليهود اقتحموا المسجد الأقصى 50 الف مرة! ومع اقتراب الانتخابات الإسرائيلية هناك توقعات بمزيد من العنف ضد الفلسطينيين الذى قد يأخذ شكل
هذا الخبر أسعدنى وأنعشنى، مهرجان (البحر الأحمر بجدة) يختار من بين كنوز السينما المصرية التى مضى عليها نصف قرن فيلمين لترميمهما (خلى بالك من زوزو) حسن الإمام و(غرام فى الكرنك) على رضا، وليست هذه قطعا نهاية الحكاية، هناك أفلام أخرى، وبعضها يتجاوز 80 عاما
منذ إطلاق دعوة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية (المؤتمر الاقتصادي) على هامش تدشين بعض الوحدات البحرية في قناة السويس يوم 8 سبتمبر الجاري، بدأت الحكومة المصرية الإعداد للمؤتمر، وعقدت عدداً من الاجتماعات لتحديد محاور النقاش وأجندة المؤتمر،الذي
عندما صعد فكرى صادق على مسرح (المنارة) فى مهرجان (القاهرة للدراما) ضمن قائمة الكبار المنسيين، كانت فرصته الذهبية لكى يتذكر الناس مجددا ملامحه، فكرى من هؤلاء الذين يحققون تراكما فى الذاكرة، من خلال أدوارهم الصغيرة، عدد لا بأس به من الجمهور يعرفون فقط
منذ بداية الحرب الإسرائيلية الغاشمة على غزة في أكتوبر/ تشرين الأول 2023م، ولعبت مصر دوراً محورياً في دعم غزة، تارة من خلال الدور الإغاثي للفلسطينيين بغزة، وتارة أخري بالدعم السياسي والدبلوماسي، وذلك وفقاً للتفصيل الآتي:
أولاً إغاثة ودعم أهل غزة:
معبر رفح: يعد معبر رفح، أبرز الطرق لإنفاذ المساعدات بكافة أنواعها لأهل غزة، حيث عبرت منه ما يزيد عن 70% من المساعدات، منذ بداية الحرب وحتى الآن. حيث