كثيراً ما كنت أسخر من المثل المصري الشهير (الجنة من غير ناس ما تنداس)، فهو يقف على الجانب الآخر تماماً، من مقولة سارتر الأكثر شهرة (الجحيم هم الآخرون)!!
أنهى مهرجان (برلين) مساء الأربعاء الماضي، دورته الاستثنائية التي حملت رقم 72، وتميزت بغياب عربي،
أى تجاوز لفظى يتفوه به إنسان يجب أن يخضع فورًا للمساءلة القانونية، هذه هى القاعدة التى يجب أن نرسخها وندافع عنها ونحميها، خاصة فى زمن (السوشيال ميديا)، بعد أن ارتفع منسوب الشتائم، صار هناك تطبيع مع البذاءة، التعامل معها بقدر من التساهل يمنحها مشروعية
النمر الأسود، الإمبراطور، صائد الجوائز .... العبقري أحمد زكي " فنان مصري ولد في مدينة الزقازيق، محافظة الشرقية .... في يوم ١٨ نوفمبر ١٩٤٦ ".... يوجد من مر على الفن مرور الكرام ، ويوجد من ترك بصمة قوية في عقول الجماهير، حين سئل المخرج الكبير
الداعية الذى كان ملء السمع والبصر قبل أكثر من عشر سنوات، بدأ يعانى من الأفول والانزواء، هل كل أوراقه انكشفت ولم يعد لديه جديد؟، نعم صحيح، ولكنى أضيف سببا آخر وهو موت (الكاريزما)، نعم يحدث بين والحين والآخر أن تجد نجما كانوا يتهافتون عليه، وفجأة يموت
القاهرة تستضيف الممثلة الإسرائيلية صاحبة «المنشور الوقح» الذي أعربت فيه عن حبها لقتلة الفلسطينيين في غزة !
الفارق بين موقف المثقفين والسينمائيين تجاه «مناحم جولان» عام 1987 وصمتهم على «جال جادوت» عام 2022
الذين
عندما تذكر كلمة "الجسد" لدى الكثيرين يتبادر إلى الذهن "الجنس" على اعتبار أن الجسد هو الذي يمارس هذا الفعل. وعندما ظهرت إلى الوجود عبارة "الكتابة بالجسد" كان معظم المفسرين لها يرون أن هذه العبارة أكثر التصاقا بأدبيات الجنس سواء في الشعر أو الرواية أو القصة القصيرة وأيضا الكتابة الدرامية، فللجسد رغباته وأصواته وأحلامه، والبعض كان يظن أن رواية "ذاكرة الجسد" لأحلام