قبل يومين شاركت فى ندوة أقامتها الهيئة القبطية الإنجيلية التى يرأسها القس أندريه زكي، تناولت المواطنة والتنوع الثقافى، اكتشفت طوال الجلسات، التى امتدت نحو سبع ساعات أننا مع مجموعة من أذكى وأظرف خلق الله، المناقشات جادة جدًّا وتتناول قضايا شائكة، ولكن من
(المبادرة الوطنية للمشروعات الخضراء الذكية)تحظى برعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية؛ تأتي كترجمة حقيقية مع استراتيجية التنمية المستدامة "رؤية مصر 2030".
وكذلك مع مستهدفات الاستراتيجية الوطنية لتغير المناخ في مصر 2050 ؛والتي ترسخ
لا تكتفي كرة القدم بدروسها المستفادة من اللعب على المستطيل الأخضر، لأن سوسيولوجيا الرياضة تكشف لنا دروسًا أخرى، لا تقل أهمية، في اللعب خارج النجيل.
ومع الحدث الرياضي الأهم، بالتوازي مع الألعاب الأولمبية، وأعني به كأس العالم، يبدو الحراك أكثر إثارة
أحب سماع الموسيقى هي الشئ الوحيد الذي يجعلني أتوحد مع روحي، أنسى العالم من حولي وأكتب.
الأغنية تخبرك بالقصة التي يود كاتبها منك أن تسمعها، لكن أحيانًا اللحن المجرد يصل بك إلى ما تود أن تقوله أنت لنفسك.
أغلب الأغنيات الرائعة الراقية لحنها المجرد
عندما عبّرَ الاقتصادي هيربرت سيمون الحائز على جائزة نوبل عام 1960 عن مخاوفه من التطور التقني وطغيان الروبوتات، وتأثيرهما علي حياة البشر، لم يكن يتوقع أو يعلم أو يجوب في خياله أن هذا الطغيان قد يصل يومًا إلى الفكر والإبداع والفن، وأن يأتي يوم يُنافس فيه
بعد عامين من الدمار والموت فى غزة، توقف العدوان الإسرائيلى الغاشم،الذى أسفر عن استشهاد 70 ألفا، وإصابة 200 ألف فلسطيني، وتدمير 95% من مساكن المُواطِنين بالقطاع.وتزايدت الآمال فى تحقيق السلام، ولكن آثار الإبادة الجماعية بغزة التى أكدتها المنظمات الدولية، سوف تستمر لعقود، مزروعة فى الذاكرة الجمعية وفى الأرض المدمرة، ما لم يتخذ المجتمع الدولى إجراءات عقابية حاسمة، فكيف يمكن للعالم أن يتطلع إلى مستقبل