إذا أردت المحبة فعليك بالعطاء .... ويكفيك الإحساس وليس الفعل .... فكونك مظهرا لرغبتك في العطاء كافٍ لنيل محبة الناس لكونك معطيا .... وإذا أردت الشهرة فعليك بالاختلاف ... بالشذوذ عن القاعدة سواء بالإيجاب أو بالسلب ... حيث رأينا أناسا يفعلون الخطأ لأنه
فى هذه الدنيا على الإنسان محاولة انتزاع الفرحة له وللآخرين، بديهى أن الدموع والأحزان تطاردنا فى كل وقت وأى وقت، علينا أن نستعد بالمواجهة ونرتدى القميص الواقى الذى يحول، دون أن تخترق أجسادنا ووجداننا، طلقات الأحزان التى تحوم حولنا.
نطرق كلما أمكن أبواب
قبل نحو أسبوعين غادرنا الأستاذ الصحافي والإعلامي الكبير مفيد فوزي، حضوره منذ منتصف الثمانينات في حياتنا كان مؤثراً وعميقاً، وعلى مدى يقترب من ربع قرن، في زمن التلفزيون الأرضي، كان يقدم أشهر برنامج عرفته مصر «حديث المدينة».
في تلك السنوات،
كانت سعاد تعد نفسها لعملية شد الوجه FACELIFT، وقد اقترح عليها جراح التجميل العالمي المصري الجنسيه الذي كان يعالجها الدكتور انتوني عريان عدم الاستعجال حتى تتحسن بالقدر المطلوب والإنتهاء من مشكلة العصب السابع. وفي يوم من الأيام طلبت مني سعاد حضور إحدى
• في حال كنت سيء النية ونسجت فيلماً من وحي خيالك المريض ستنهار توقعاتك فالمخرجة تأخذك برفقة فتاة تحدت المجتمع، والأسرة، والحصار، وتبادلت الأدوار مع من نصَبهم المجتمع أوصياء
يوم أن شاهدنا تجربتها الأولى في فيلمها الوثائقي الطويل «هدية
مبادرة “مساحات آمنة” مشروع فريد يجمع بين فنانين وجماهير من مصر وشركاء أوروبيين، وعلى رأسهم التشيك ، لاستكشاف كيف يمكن للفن والإبداع أن يشكّلا ملاذًا آمنًا ، مساحةً يمكن للعقول أن تتعافى فيها، والمشاعر أن تتواصل، والمجتمعات أن تعزّز من خلالها قدرتها على الصمود والتكاتف.
وستقام أول فعالية عامة ضمن مبادرة مساحات آمنة يوم ، 5 نوفمبر 2025، في مركز الجزويت الثقافي بالإسكندرية . وستتضمّن