المؤلف والسيناريست لواء دكتور بهاء الدين إبراهيم من أهم الكتاب والمؤلفين الذين اهتموا بتقديم الدراما التاريخية الإسلامية فوظف قدراته كواحد من أكبر كتاب السيناريو لإنتاج دراما تاريخية تناولت أئمة علماء الإسلام وكبار الدعاة على مدار مشواره الفني ليقدم
حسين السيد شاعر غنائى مصرى وممثل، ولد يوم الاربعاء 15مارس 1916 في مدينة طنطا؛ من أب مصري وأم تركية، أتم دراسته الإبتدائية في طنطا.
وبدأ حبه للموسيقى والشعر فى سن مبكر ثم جاء للقاهرة حيث كان والده تاجراً كبيراً، ودخل حسين مدرسة الفرير الفرنسية وتفوق
فى اللحظة التى ودعت فيها الحياة، عادت مجددا لتشغل مساحات مكثفة من (الميديا)، خبر الرحيل أعادها لمؤشر البحث (جوجل) لتصبح (تريند).
عندما غابت قبل نحو خمسة عشر عاما، تعمدت، وعلى غير ما هو متوقع، أن تنسحب فى هدوء، بينما فى حياة جالا، لا يوجد أبدا هدوء على
كلما اندلعت حرب باختلاف الأسباب المعلنة والأسباب الحقيقية الخفية، يكون في النهاية قائد منتصر يحتفل بنخب انتصاره مع أعوانه، وقائد مهزوم يجلس مع أعوانه غاضبا يفكر ويخطط للانتقام …… ويكون الخاسر الأساسي ويمكن أن يكون الوحيد هو الإنسان العادي
ينمو مهرجان أسوان من عام إلى آخر، دائمًا هناك إضافة ورغبة حميمة لدى القائمين عليه للتجدد، المؤشر العميق بالنسبة لى هو حضور نساء أسوان، هذا يعنى أن المهرجان نجح فى الوصول إلى مستحقيه، ووجدت فى الندوات والورش المرأة تشارك بقوة، كثيرًا ما تابعناها بزيها
عندما تذكر كلمة "الجسد" لدى الكثيرين يتبادر إلى الذهن "الجنس" على اعتبار أن الجسد هو الذي يمارس هذا الفعل. وعندما ظهرت إلى الوجود عبارة "الكتابة بالجسد" كان معظم المفسرين لها يرون أن هذه العبارة أكثر التصاقا بأدبيات الجنس سواء في الشعر أو الرواية أو القصة القصيرة وأيضا الكتابة الدرامية، فللجسد رغباته وأصواته وأحلامه، والبعض كان يظن أن رواية "ذاكرة الجسد" لأحلام