هل من الممكن أن يحدد إنسان مهما بلغت درجة ثقافته ومؤهلاته العلمية، معياراً شاملاً لتوصيف «الذوق العام»؟ ما هو عام عندما نرصده من زاوية رؤية محددة، نحيله لا شعورياً إلى خاص.
كثر استخدام هذا التعبير الفضفاض، وعند كل مصادرة لفيلم أو مسرحية أو
قالت الداعية الإسلامية، فى آخر حوار قرأته لها، إن ارتداء المرأة للحجاب أمر قطعى لا لبس فيه وذكرت الآيات التى تؤكده، وأضافت أن خلعه معصية، وعلى المرأة أن تتمسك به رغم إغراءات خلعه، فى الحقيقة أنا لم أشهد أبدا أى إغراء حدث مع امرأة لخلع الحجاب، العكس هو
من أكثر أعراض علاج مرض السرطان شيوعا هو القيء المستمر وما يسببه من هزل للجسد وفقدان للوزن .... يحدث هذا علميا بسبب العلاج الكيماوي حيث يتعرض المريض في بداية علاجه من المرض بهذا العرض بعد الخضوع إلى جلسة الكيماوي مباشرة .... ولكن بعد فترة من العلاج وكثرة
لم يفصح الملياردير سميح ساويرس عن السبب الحقيقى وراء تأجيل دورة (الجونة) هذا العام، أعلن فقط قبل يومين، فى رسالة مقتضبة، قائلًا (ليس كل ما يُعرف يقال)، إلا أنه أكد إقامة الدورة السادسة فى أكتوبر 2023.
وهكذا فتح باب الاجتهاد أمام تكهن عدد من الزملاء عن
وجدته أشبه بالقط البري خلف الأسوار السبعة، الذي كلما رأى غريبًا؛ كشر عن أنيابه ونفش جوارحه استعدادًا للهجوم.
كانت طفولته من النوع الذي يتعذر على الإنسان أن ينساه، فلم تكن طفولة عادية بلهاء تمر أيامها على رأس الصغير فلا تترك فيه
أكاد أستمع إلى تصفيق المشاهدين كلما تم إلقاء القبض على أحد نجوم (التيك توكرز أو البلوجرز) أو أى شخصية أخرى باتت مؤثرة، هؤلاء صاروا نجوما وملعبهم الإعلام الموازى، بعد أن أصبحت عيون الناس تبحث عن عدد منهم.
لا ننكر أن بينهم غالبية من المدعين، وعددا لا بأس به من المخالفين، ويبقى المؤثرون بحق وحقيق، وهؤلاء منحهم الله حضورا، بينما منح عددا من المنافسين انصرافا.
علينا أن نسأل أولا: لماذا حققوا شعبية