لا أبالغ حين أقول أن حقيقة الأفكار برمتها لدىَّ تاهت أو تشوشت بين الأسطر والكلمات فلا تنزعج عزيزي القارئ فما بين الكلمة والعقل الذى يكتب هناك أشياء دخيلة قد تعكر صفو الذهن وتُشتت الإنتباه، ولو أنك قليل الكلام، كثير الشرود، تفضل العزلة مثلى، صديق للصمت،
ولد المطرب عبداللطيف التلبانى فى قرية العزيزية مركز منيا القمح بمحافظة الشرقية فى 6 فبراير 1936، وكان ميلاد عبداللطيف بين 10 إخوة ترتيبه الثالث بينهم، 5 أولاد وخمسة بنات، كان عبداللطيف طفلا هادئا تميز بوسامته الشديدة منذ الصغر، وكان متدينا منذ طفولته
تاريخياً، وجدت الحياة في اليابان قبل أكثر من عشرة آلاف سنة، ويقول المؤرخون أن اليابانيين جاءوا أصلا من القبائل المنغولية في جنوب شرق آسيا. وقبل نهاية القرن الأول للميلاد هاجرت بعض الأسر من كوريا والصين لتختلط بالعناصر المنغولية القديمة وتفرز الجنس
لكل وسيلة فنية قانونها وسحرها، وبينها (السينما)، عندما أراد محمود شكوكو النيل من إسماعيل ياسين، نعم شكوكو أراد ضرب سُمعة فى مقتل- ملحوظة لا تصدقوا ما تورثناه عن زمن الفن الجميل، والذى كان الجميع فيه يحب الجميع- كانوا مثل فنانى هذا الزمن، لا يتورعون عن
كان لي عادة غريبة في صغري وقت أن ناهزت العاشرة، أحببت دائما أن أفتح ساعة الحائط وأن أجبر عقاربها على التوقف بيدي، أو حتى انتزع عقاربها لتتوقف.
يبدو أني لم أكن أستوعب بعد أن هذا التحرك هو سر الحياة والبقاء.
أما الآن، فأخشى بكل كياني أن تتوقف.
عندما تذكر كلمة "الجسد" لدى الكثيرين يتبادر إلى الذهن "الجنس" على اعتبار أن الجسد هو الذي يمارس هذا الفعل. وعندما ظهرت إلى الوجود عبارة "الكتابة بالجسد" كان معظم المفسرين لها يرون أن هذه العبارة أكثر التصاقا بأدبيات الجنس سواء في الشعر أو الرواية أو القصة القصيرة وأيضا الكتابة الدرامية، فللجسد رغباته وأصواته وأحلامه، والبعض كان يظن أن رواية "ذاكرة الجسد" لأحلام