الأسماء التى تحمل شيئا من الازدراء تلعب أحيانا دورًا إيجابيًا فى لفت الانتباه إلى البضاعة، ورغم ذلك تبدد نقابة الموسيقيين وقتها فى البحث عن اسم آخر غير (المهرجانات)، تُطلقه على تلك النوعية من الغناء التى يراها قطاع معتبر فى مجلس إدارة النقابة تستحق توصيف
تحتفل القوات البحرية المصرية بعيدها الخامس والخمسين، الذى يوافق يوم الحادى والعشرين من شهر أكتوبر عام 1967 ذكرى إغراق المدمرة إيلات، والذى يعد أحد أعظم الإنتصارات للبحرية المصرية.
أن المجد الذي تحقق فى هذا اليوم كان أكبر برهان على قوة وعزيمة رجـال
(تِفرق كتير) عندما يجلس على الكرسى فنان وأيضا مثقف.. وهذا هو ما حدث مع يحيى الفخرانى، عضو مجلس الشيوخ فى لجنة الثقافة والإعلام والسياحة والآثار، بعض من الفنانين الذين سبقوه للجلوس على هذا المقعد اعتبروا الأمر نوعا من التكريم، أشبه بمكافأة نهاية الخدمة،
انتبه قلبى لهذه الرسالة الإنسانية شديدة الخصوصية فى محتواها، وعظيمة العذوبة فى معانيها، وهى ليست مخاطبة عابرة يوجهها أب فى خريف العمر إلى ابنه الوحيد الذى هو فى مقتبل العمر، وإنما وصية تهز الكيان وتفتت الفواصل وتجدد الوصال، فيتدفق الأب
تهتم مصر على مدار السنوات الأخيرة بالرمال السوداء، التي تعتبر مصدرا مهما للغاية للثروة المعدنية، لما تحتويه من كنوز طبيعية ومعادن اقتصادية كبرى.
ووجه الرئيس عبد الفتاح السيسي؛ مؤخرا بتعظيم القيمة المضافة للمعادن الاقتصادية المستخلصة من الرمال السوداء
أكاد أستمع إلى تصفيق المشاهدين كلما تم إلقاء القبض على أحد نجوم (التيك توكرز أو البلوجرز) أو أى شخصية أخرى باتت مؤثرة، هؤلاء صاروا نجوما وملعبهم الإعلام الموازى، بعد أن أصبحت عيون الناس تبحث عن عدد منهم.
لا ننكر أن بينهم غالبية من المدعين، وعددا لا بأس به من المخالفين، ويبقى المؤثرون بحق وحقيق، وهؤلاء منحهم الله حضورا، بينما منح عددا من المنافسين انصرافا.
علينا أن نسأل أولا: لماذا حققوا شعبية