زعيم الفن العربي الحاصل على 4 أوسمة.. عيد ميلاد هرم مصر الرابع عادل إمام الـ85 هشام كنعان ينعي "المستنير دادا" الفنان التشكيلي عصمت داوستاشي محفوظ فى القلب  «عائشة» و«سهام» يمثلان مصر رسميًّا فى «كان»! كنوزنا الحقيقية داخلنا بحضور سفراء ودبلوماسيين.. سفارة تركيا بالقاهرة تنظم احتفالا بمناسبة اليوم العالمي للأسرة بعد وقف صرف معاشه بداعي وفاته.. هيئة التأمينات تعتذر للفنان عبدالرحمن أبوزهرة فى «كان» فتّح عينك تاكل ملبن وإلا!
Business Middle East - Mebusiness

حنين

يغشاني الحنين للرجوع إلى الماضي فيعلو صوت القلب وتسري رعشة في الجسد ويشيع الدفء مخلوطاً بنسمات الحزن. حزن على ما فات وليس حزن مما فات فأي اً كان الماضي وأياً كان شقاؤنا فيه ومهما مر علينا من صعاب أحنت ظهورنا فما تزال قلوبنا تنبض معلنة انتصارها على المشاق

أمان يالالالى أمان!!

ألم تسأل نفسك كيف يقدم عمرو دياب هذا العدد الضخم من الحفلات، وبينها أيام قلائل، ثم يمتلئ المسرح، مثلما حدث مؤخرا فى العلمين وأكثر من مرة، مؤكد أنه قبل الإعلان عن الحفل هناك من درس الموقف اقتصاديا، ووجد أن هذه الحفلات مضمونة الربح. وليس فقط عمرو، لديكم

«شرطة الموضة» كم من الجرائم ترتكب باسمك!

في الثلاثينات من القرن الماضي، كان هناك شيخ معمم، اسمه أبو العيون يخرج للشواطئ المصرية في الصيف ممسكاً بعصا ينهال بها على من ترتدي ملابس البحر، وبين الحين والآخر كان ينتقد الأفلام والأغنيات العاطفية، وبالمناسبة هو الذي حرر وثيقة زواج ليلى مراد من أنور

السياسة والاقتصاد.. وجها العملة

وعى الشعب بالعلاقة بين السياسة والاقتصاد كان مقتصرا لسنوات على كونهما يدرسان في كلية واحدة .... كلية الاقتصاد والعلوم السياسية .... من الطبيعي تقبل فكرة أن لوباء عالمي فتاك القدرة على تحقيق أزمة اقتصادية للعالم بأسره .... حيث توقفت دائرة العمل بكافة

عودة الروح للمشروع العربي

هل هي مصادفة ان تتزامن سبعينية ثورة يوليو بطموحها العروبي ومشروعها لأمن المنطقة ونهضتها، مع قمة جدة للأمن والتنمية التي أكدت نفس المعنى ودشنت ما يمكن أن يسمى بعودة الروح للعمل العربي المشترك؟ أم أن الأقدار تذكرنا بمقولات متفق عليها في الضمير العربي