لأنه عادل إمام فمن البديهى أن يصبح السؤال عن عودته للساحة الفنية هو (المانشيت) بلغة الصحافة، و(التريند) بلغة هذه الأيام، الغياب طال زمنه وامتدت سنواته إلى ثلاث عن الشاشة الصغيرة بعد (فالنتينو)، والكبيرة اثنا عشر بعد (ألزهايمر)، وهذا ما يمنح السؤال قطعا
مؤكد ليست بطولة أن يعلن أو يكتب أحدهم أن عادل إمام مصاب بـ«ألزهايمر»، وبالمناسبة آخر أفلامه حمل هذا العنوان، وأدى دور إنسان يدّعي أنه مصاب بهذا المرض، ما الذي من الممكن أن تحققه سوى أن تجد في ثوانٍ أعلى كثافة متابعة، هل دور الإعلامي أو
"العالم لا يفتح ذراعيه للرقيق المسالم ... إنما للجسور الطموح الذي مات قلبه" اقتباس من مسلسل ممالك النار ....
مسلسل ممالك النار بطولة النجم خالد النبوي الذي يلعب دور السلطان طومان باي (آخر سلاطين المماليك الشراكسة في مصر) .... غير فكرتنا أو
(ماسبيرو) هذا المبنى الراسخ فى وسط المدينة والمطل بكل شموخ على نيل القاهرة والذى صار من معالم الوطن، لا أتصور أنه سيصبح أثرًا بعد عين.. هل نستيقظ ذات يوم ونجده قد صار أنقاضا، وتلمح ميلاد مشروع رأسماله عدة مليارات من الدولارات لناطحة سحاب تُخرج لسانها
فى سابقة لم نتعود عليها أصدر مهرجان (الإسكندرية) بيانا يؤكد فيه أنه أرجأ الاحتفال بمئوية الملحن الكبير منير مراد، لأنه لم يوقن بعد من تاريخ ميلاده، وبالتالى لن يتورط فى توثيق حدث مرور 100 عام على بزوغ أول ضحكة، فلا أتصور سوى أن منير، حتى وهو جنين، كان
في عالم مليء بالألوان والإيقاعات المتنوعة، يقف شاب في العشرين من عمره أمام كاميرته، مبتسمًا وهو يستعد لتسجيل فيديو جديد. هذا الشاب لا يمثل مجرد مستخدم عابر؛ بل ينتمي إلى "الجيل زد" (Gen Z)، الجيل الذي وُلِد في قلب الثورة التكنولوجية ووسائل التواصل الاجتماعي. في ظل الضغوط الاجتماعية والتوقعات التقليدية التي تواجههم، وجد أفراد هذا الجيل في TikTok ملاذًا آمنًا ومنصة مثالية للتعبير عن هويتهم،