تبرز مؤشرات الترند من حين لأخر، أحداثا معينة أو شخصيات بعينها، لا تعبر بالضرورة عن الاهتمامات الحقيقية للشعوب أو ما تحتاجه بالفعل، كما يجري التروج لهشتاجات، بعيدة عن أولويات الجماهير واحتياجاتها الصحيحة، فليس كل ترند انعاكسا لقضايا تشغل الناس، ولا كل
حياتنا عبارة عن مسير مستمر على خط الزمن. حتى لو تعطلت كل ساعات بيتك، ولو اصبت بغيبوبة ٥ سنوات، ولو فقدت الذاكرة، فالزمن يبقى يسير ويسير ونحن نسير معه.
امنح نفسك لحظة 'صفاء مع النفس'، تخيل خط الزمن الخاص بك كيف هو؟ ما هي مواصفاته؟
أين
منذ أشهر قليلة نشر أحد الأصدقاء على صفحتة الخاصة على الفيس بوك مجموعة من الأبيات الشعرية الشهيرة، والتي لا تحتاج إلى التعريف بشاعرها الشهير أيضاً، وأعتقد أن ناشر تلك الأبيات اعتبر إن التعريف بالشاعر هو تقليل من قيمته وشهرته، حيث أنه اتبع القاعدة التي
أجرت الإذاعة المصرية هذا الحوار مع الموسيقار محمد فوزى قبل نحو 57 عامًا، كان عائدًا من رحلة العلاج بفرنسا، والمرض ينهش فى جسده النحيل، لم يستطيعوا فى البداية اكتشافه، فأطلقوا عليه (مرض فوزى)، ثم توصلوا إلى أنه نوع نادر من السرطان.
سألوا فوزى عن
ولد الكاتب والروائى المصرى يوسف السباعى في 10 يونيو عام 1917م؛ فى منطقة الدرب الأحمر بالقاهرة وكان أبوه محمد السباعي محبا لأولاده يوسف ومحمود وأحمد.
ويقول يوسف بكل الود عن أمه؛ (كانت أمي تراني طفلا مهما كبرت وتسأل دائما عن معدتي؛ وكانت دموعها أقرب
عندما تذكر كلمة "الجسد" لدى الكثيرين يتبادر إلى الذهن "الجنس" على اعتبار أن الجسد هو الذي يمارس هذا الفعل. وعندما ظهرت إلى الوجود عبارة "الكتابة بالجسد" كان معظم المفسرين لها يرون أن هذه العبارة أكثر التصاقا بأدبيات الجنس سواء في الشعر أو الرواية أو القصة القصيرة وأيضا الكتابة الدرامية، فللجسد رغباته وأصواته وأحلامه، والبعض كان يظن أن رواية "ذاكرة الجسد" لأحلام