لما أتي أمر الله لنبيه إبراهيم بهجرة زوجته هاجر ورضيعها إسماعيل الى مكة وتركهما في الصحراء في مكان لا زرع به ولا ماء، أخذ سيدنا إبراهيم بالأسباب ونفذ أمر ربه. ودعا ربه ان يتولاهما (رَّبَّنَا إِنِّي أَسْكَنتُ مِن ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ
برغم الضغوط التى تنهال على كل من محمد سامى، كاتب ومخرج (جعفر العمدة)، وبطل العمل محمد رمضان بتقديم جزء ثان، فأنا أعتقد أن ذكاءهما سيحول دون الاستسلام لتلك الفكرة التى تبدو نظريا مضمونة النجاح.
عندما يرتفع منسوب التوقع تفقد أهم سلاح فى علاقة العمل
كم فنانة ارتدت الحجاب، ثم خلعته، ثم ارتدته، ثم.. ثم.. ثم.. وهكذا؟.. لو استبدلتها قائلًا: كم فتاة أو امرأة ستكتشف أن الشارع علاقته بالحجاب (رايح جاى)؟.
قطاع من المجتمع لا يكفّ عن تقديم رسائل تحذيرية من خلال كلمة أو نظرة، كم فتاة تعرضت في الشارع
هناك علاقات تاريخية بين مصر والدول الأفريقية مما يتيح فرص أكبر للتعاون؛ وأن مصر بذلت جهودا كبيرة خلال رئاستها لمجموعة الكوميسا؛ والأهداف ترتكز على دفع معدلات التكامل الاقتصادي، من أجل تعزيز مستوى رفاهية شعوب القارة، بالإضافة إلى تعزيز مقدرات السلم والأمن
اختيار العنوان ليس من السهولة بمكان، هناك عناوين تعطي نفسها من أول وهلة، وهناك عناوين نقدح زناد فكرنا كثيرًا حتى نصل إليها، وربما بعد أن نصل إليها نعاود التفكير فيها مرة أخرى.
بالنسبة لي فقد كان عنوان روايتي الأولى "رئيس التحرير" جاهزًا قبل
في مسيرة بناء الوطن، تتعدد الأدوار وتختلف المواقع، لكن تبقى الحقيقة الثابتة أن نهضة الدول لا تتحقق إلا حين تتكامل الجهود بين مؤسسات الدولة والمجتمع، وبين صوت السلطة وضمير الناس. وفي أزمنة التحديات والتحولات، تبرز الحاجة إلى أولئك الذين يجمعون بين فهم الواقع، والاقتراب من الناس، والقدرة على التعبير عنهم بوعي لا يُقصي، وصوت لا يُزايد.
لقد خطت الدولة المصرية خطوات واسعة في السنوات الأخيرة، على مستوى