كثيرًا ما نقرأ أو نشاهد أو نسمع آخر ما أبدعه الفنان، ونُضفى عليه الكثير من الظلال على اعتبار أنه الأجمل. الواقع يؤكد أنه ليس بالضرورة كذلك، كما أننا نبحث بين السطور عن شىء يشير إلى أن الفقيد كان يتوقع الموت، ونمسك بكلمة أو موقف عابر ونعتبره دلالة على أنه
منذ الخمسينيات وهى تقف على قمة الغناء العربى، على مدى نصف قرن لا تعرف نجاة، غير القمة، مهما واجهت من عواصف وأنواء وأمزجة وتيارات غنائية متعددة، الهمس هو أسلوبها فى الغناء وفى الحياة؛ ولهذا كانت تهمس إلينا فيصل صوتها شهاب نور قادمًا من السماء، بعد أن غادر
الحياة لها حركة متسارعة نحو عالم مجهول، ولا متناهي في الكبر، وربما هذا هو السبب الحقيقي في هذا العناء الذي يواجهه المرء في هذه الحياة، فالمجهول بالنسبة للبشر تحد لكل شيء. غير أننا على الرغم من معرفتنا المسبقة بأن قدراتنا محدودة وعالمنا الحقيقي هو داخلنا
(لو عاد الزمن للوراء لعشت حياتي نفسها بكل تفاصيلها وهزائمها) هكذا وصف الكاتب الكبير احسان عبد القدوس حياته التي بدأها في 1 يناير 1919 وانتهت في 12 يناير 1990، سبعون عاما بين البداية والنهاية
شكلت شخصيتة بأنه (أديب الحب، ونصير المرأة،
بعد مقال جورج وسوف والستارة السوداء، تلقيت العديد من التعليقات، وعلى رأسها هل كان ينبغى لـ(سلطان) الطرب أن يعود الآن أم ينتظر حتى تعود إليه لياقته الجسدية أو على الأقل جزء منها؟. هل حجبت الستارة مشاعر الإشفاق على جورج، أم أنها زادتها إشفاقًا؟.
الفنان
تفاجأ نادي الزمالك المصري، بقرار من الاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا عبر موقعه، بإيقاف القيد مع نوادي مصرية أخرى بثلاث قضايا مختلفة بتاريخ 3 نوفمبر الحالي.
ولم يكشف الاتحاد الدولي، عن أسباب تلك القضايا، خاصة وأن الزمالك يعاني من العديد من الأزمات المالية في الفترة الحالية، ولم يوفي بعهوده في سداد المستحقات للعديد من الجهات الخارجية.