تعلمت أن أنهار الحب ليست آمنة للأبد . وأن قوارب العلاقات المبحرة فيها تزداد احتمالات غرقها وانهيارها كلما ازدادت العذوبة.
فمن قال لك إن الحب وحده يكفي قد خدعك . قد يكون بداية الشرارة، و أول الطريق، لكنه ابدًا متفردًا لا يستطيع الصمود أمام صدمات وطعنات
يطوف بنا كتاب "عصر نادي السينما" لأمير العمري الصادر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، متعمقاً في تجربة نادي السينما بالقاهرة، التجربة التي يعتبر المؤلف أنها الأكثر رقياً واكتمالاً بل ورسوخاً من جميع التجارب المماثلة لنوادي السينما، يسرد فيها
عرف العرب عالم الروائح واستنشاقها وميزوا بين أنواعها، وإن لم يجروا تجارب علمية أو عملية على ما يحدث في المخ عند استنشاق رائحة ما، إلا أنهم عرفوا الفروق الدقيقة جدا بين رائحة ورائحة، وكيف تتحول الرائحة الطيبة إلى رائحة كريهة، وما الذي يحدث للبن أو اللحم
العراق مَهْد الحياة.. أهدت الإنسانية حضارات بلاد بين النهرين. السومرية والأشورية والبابلية. من مَسَاخِر الزمن أن تصبح الحياة على أرضها صراعا طويلا من أجل البقاء.
طَلَّ علينا العام الماضي هذا الفيلم العذب "جنائن مُعَلَّقَة" ليحصد جائزة
في مسيرة بناء الوطن، تتعدد الأدوار وتختلف المواقع، لكن تبقى الحقيقة الثابتة أن نهضة الدول لا تتحقق إلا حين تتكامل الجهود بين مؤسسات الدولة والمجتمع، وبين صوت السلطة وضمير الناس. وفي أزمنة التحديات والتحولات، تبرز الحاجة إلى أولئك الذين يجمعون بين فهم الواقع، والاقتراب من الناس، والقدرة على التعبير عنهم بوعي لا يُقصي، وصوت لا يُزايد.
لقد خطت الدولة المصرية خطوات واسعة في السنوات الأخيرة، على مستوى