تحمل مؤسساتنا العربية منذ زمن ليس ببعيد على كاهلها عبء الروتين والعشوائية ومازلنا نتذكر بعض المواقف المضحكات المبكيات التى تزدحم بها مسلسلاتنا وأفلامنا وقصص من الواقع تحمل مع السخرية الكثير من الالم.
وسط مؤسسات تعمل بفكر الجزر المستقلة المنفصلة أتت
صوتٌ أتاني فاجعاً بِفِراقها...فتزلزلت قدماي يا ربَّاهُ
مَ الخطب ما بك يا أخي قُل ماجرى...صَرخَ الفُؤادُ وكلُّهُ أوَّاهُ
صبراً جميلاً واستعن باللهِ ...نفنى وما يبقى لنا إلا هُو
وإذا بأحداثِ الحياةِ تمرُّ بي ...بخيالِ فقدٍ لم
أجدها الأفضل تلك الحياة التى يشوبها الحذر فلا توجد عشوائية للتعامل فكم ربطنا بين الفوضى والتلقائية وألصقنا السيىء بالجيد تحت عناوين براقة (لنكون طبيعيين بلا تكلف ولا إصطناع) وكأن التعامل طبقا لقواعد هو شىء ممل ومرهق لنا، لا أنكر عشقى للجنون فهل الجنون هو
تعتبر الأعمال التجارية والعمليات المصرفية ميداناً واسعاً ودائرة مكشوفة للجرائم السيبرانية، لما تتميز به الأعمال التجارية المعاصرة من إفراط في استخدامها للتقنيات السيبرانية والعمليات المصرفية السريعة. فما هي الأعمال التجارية وكيف يستفيد منها مرتكبو
تمنحُ الطبيعة الجغرافية أحياناً نوع من الخصوصية لإقليمٍ ما ، فيصعُب الولوجِ إليهِ لبعدهِ أو لوعورةِ تضاريسه وقد يستغلُ الحاكم هذا الأمر فيشرعُ بعزلِ مصرهِ هذا عن باقي الأمصار ويتذرعُ بالخوفِ من الغزاةِ عسكراً أو فكراً وهذا ما فعلهُ اليابانيون قديما
عدد نادر من الأعمال الفنية تُشعرك عند التعاطى معها أنها فرضت نفسها على كاتبها، ولهذا يقولون إن الشاعر الملهم لا يكتب القصيدة.. تكتبه القصيدة.
شاهدت قبل نحو 13 عامًا فيلمًا تسجيليًّا طويلًا قدمته المخرجة والكاتبة هبة يسرى عن جدتها المطربة الكبيرة (شهر زاد) باسم (ستو زاد)، أعجبنى التوثيق لحياة مطربة انطلقت في زمن أم كلثوم، وفى توقيت ما اعتقدت أن (الست) لا ترحب بوجودها، عدد من أساطين الملحنين مثل رياض