«الهوى سلطان».. سلطان الهوى! حلم بسبعة أرواح العلاقات الثنائية بين مصر وجنوب السودان كشف لغز الحوت الجاسوس بعد 5 سنوات من ظهوره بالنوريج مرتديا حزاما خلال زيارته لمصر.. نقيب الموسيقيين التونسيين يلتقي طارق سعدة نقيب الإعلاميين الصحة العالمية تطالب بإجراءات عاجلة بعد زيادة الإصابات بالسكري «بليغ حمدي» يرتدي البنفسجي! مصر: تحذير هام من الأرصاد بشأن طقس اليوم الخميس (فيديو)
Business Middle East - Mebusiness

دين في رقبتي ولازم أسدده

على مقهى في وسط القاهرة، دار حوار بيني وبين مجموعة من الأصدقاء، عن الصحافة والصحافين، بين الأسماء الذين ركزت عليهم في حواري، "سيد الحوار الصحفي" الكاتب محمود فوزي، الذي رحل عن الحياة في في 17 يوليو 2009 وجدت مقاطعة كثيرة، واستفسارات وصلت لحد

عواصف الأربعين

فجأةً وبدون سابق إنذار تلجُ سفينتي ذلك المحيط الهادر الغاضب حيثُ تلاطمها الأمواج بغضب، فتارةً تحملها للأعلى ثم برعونة معاكسة تقذفُ به للأسفل، فجميعُ المؤشرات السابقة لم تنذرني بالعاصفة إذ كنتُ أُبحرُ في أمانٍ واستقرار وما أجملها من سماءٍ فيروزية اللون

أسيرة العشق والتمرد على سلطة الواقع

كتب على شفتيها وكفيها قصائد عشقه المجنون - - رسم أحلامه على رموش عينيها، وحين ارتوت من شفتيه قررت أن يكون هو رجلها الحقيقي المسكون دوما بالشوق والشغف، آمنت أن الحب لا يعرف السلطة ولا الأخلاق ولا الحلال من الحرام، ولكن كان إيمانها كفرا وعذابات. في هذا

رجاء زهرة

"لا أريد منكِ شيئًا.. أمي كفى عن هذا"... هكذا كانت ردود "زهرة" على والدتها "رجاء". سمعتها وأنا فى رحلة عودتي بالقطار من اجتماع عمل، لفتت انتباهي اللغة العربية كأي مغترب تلفت انتباهه لحظة حنين وألفة عندما يسمع حديثا

ما بين الأديب والمدعي

فوجئتُ وتملكتنى دهشة كبرى وأنا أتابع لقاء تلفزيونى قديم بالدكتور طه حسين يتوجه باللوم إلى كوكبة من الأدباء على رأسهم نجيب محفوظ ويوسف السباعى وأنيس منصور وغيرهم ممن سنتعرف عليهم بعد قليل ويخبرهم بأنهم لا يقرأون وإن هم فعلوا لا يتعمقون..!! الموهبة