من الذكريات التي لا تفارق رأسي ذكرى ( اليوناني الأخير في ايتاي البارود ) حيث كان يقيم في مسقط رأسي بمدينة إيتاي البارود في ثمانينات القرن الماضي بقال يوناني عجوز كان يسمى ( نيقولا ) ورغم سهولة اسمه كان من النادر ان تجد احد ينطقه النطق الصحيح فإما مكولا
أول موضوع صحفي عملته.. كان موضوع ثقيل.. عنوانه (من يكتب تاريخ مصر الحقيقي)، قماشة الموضوع.. فرضت علينا التنوع في المصادر، حتى المختلفين معهم في الآراء والتوجه السياسي.. مثل الإخوان الذي كان لهم تواجدًا سياسيًا في الثمانينات.. ومسموح لهم بالتحرك في حدود
لقد كان لفقدان الشيخين القائدين زايد بن سلطان وراشد بن سعيد يرحمهما الله، الأثر البليغ في ضمائر (العبقريين المحمدين) صاحبا السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم والشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولإيمانهما بقضاء الله تعالى وقدره، فقد ترجما هذا الشعور العاطفي
بعد أن إنتهينا من حكاية بروفة لقاء السحاب "انت عمري" والأزمة الصحفية الكبرى التي هددت مستقبل الصحفية الناشئة ايريس نظمي، بعد أن ضبطتها كوكب الشرق، متسللة داخل البروفة، بصحبة مصور مجلة "أخر ساعة" محمد لطفي، وكيف تخلى عنها عبد الوهاب،
"الفقر.. هو الذى صنع عددًا كبير ًامن أثرياء مجتمعنا".. تلك الجملة الصادمة، الغريبة فى تركيبها، هى واقع حقيقى لدينا، فقد صنع الفقر عدد كبير من أثرياء بلدنا .. لقد ظهر "أثرياء الروبابيكيا" وأصبحت الملايين لديهم أرقام لا تجعل القلب يجفل،
عدد نادر من الأعمال الفنية تُشعرك عند التعاطى معها أنها فرضت نفسها على كاتبها، ولهذا يقولون إن الشاعر الملهم لا يكتب القصيدة.. تكتبه القصيدة.
شاهدت قبل نحو 13 عامًا فيلمًا تسجيليًّا طويلًا قدمته المخرجة والكاتبة هبة يسرى عن جدتها المطربة الكبيرة (شهر زاد) باسم (ستو زاد)، أعجبنى التوثيق لحياة مطربة انطلقت في زمن أم كلثوم، وفى توقيت ما اعتقدت أن (الست) لا ترحب بوجودها، عدد من أساطين الملحنين مثل رياض